يا تميري
بعد التحقيق أجدني مضطرا لأن أقول أن الحق ليس معك إطلاقا
لأمرين
1- أنك تجهل معنى إسناده قوي
2- أن الفاروق يحاججك بحديث سيدنا ميسرة ذي الإسناد القوي وأنت مصر على عدم المناقشة إلا في ضعف حديث سيدنا عمر رضي الله عنهم أجمعين
فالنصيحة لك أن تركز لنستفيد كلنا بدون حاجة للتهبيش
وإن لم يكن لك علم فاعترف بالحق قبل أن تنسحب بهدوء
|