عرض مشاركة مفردة
  #34  
قديم 20-02-2006, 02:56 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي عش رجبا ترى عجبا

..
فهؤلاء الحمقى كلما أخرجوا وصفا للمجاهدين يعدونه قدحا ينقلب عليهم ويكون الوصف مدحاً للمجاهدين الذين يتبعون كتاب الله وسنة نبيه ، فالمسلم إذا قرأ كتاب الله ووجد هذه الآيات لا يشك بأن هؤلاء كفّار ولا يشك بأن من خالف هذه الأحكام الظاهرة المنصوص عليها أنه عدو للإسلام والمسلمين ومخالف لحكم رب العالمين ، وهذا من دفاع الله عن المجاهدين فقد سخّر سبحانه وتعالى هؤلاء الحمقى والمغفلين لينصروا المجاهدين من حيث لا يشعرون تحقيقا لقوله سبحانه
{إِنَّ اللهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا ...}
(الحج : 38)
وتحقيرا لعقول هؤلاء الخونة العملاء
{إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ}
(الحج : 38)
..
فالحمد لله أولاً وآخرا
..

جهل هؤلاء الأغبياء بأن إطلاق إسم
أو لقب على شيء إنما هو لتمييزه
عن باقي الأشياء فلقب
"المسلم"
إنما هو تمييز له عن غيره ، وغيره
"كافر"
ولو لم يكن كافراً لكان مسلماً وكيف نعرف المسلم من الكافر
:

ننظر إلى نصوص القرآن والسنة ، فمن كفّره الله أو رسوله فهو كافر لأن الدين للله والله يُدخل فيه من يشاء ويُخرج منه من يشاء ، ولقد كفّر الله اليهود والنصارى وعبدة الأوثان ومن والى هؤلاء ومن حكم بغير شرعه فكيف يسع المسلم أن يصف هؤلاء بغير ما وصفهم الله به ويَحْكم بدخولهم في الدين وقد أخرجهم الله منه

!!


ـــــــــــــــــــــــــــــ
سؤال
الى
أصحاب
العقول
؟؟؟
ماذا فعل الشيعه العلاقمه الرافضه والمجوس
لدين الاسلام منذ أن خلق الله الخلق ، وأتحدى
من يأتي لي ببطولات وتضحيات وتحرير وجهاد
قام به الشيعه الكفره















زياره علقـميه
دليل حقائق الرافضه



الرافضة وخيانتهم للأمة الإسلامية قديماً وحديثاً
كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ
لا يخفى على المطلع كيف سقطت الدولة الإسلامية العباسية في بغداد على يد التتر بمعونة من الرافضة، فسقطت الدولة وقتل مئات الآلاف، وأحرقت الكتب، وقتل النساء والصبيان والشيوخ والعجائز
حتى جرت الأنهار حمراء من الدم
وفي هذه الأيام، لما قدمت جيوش الصليبيين غازية العراق، أعاد التاريخ نفسه، فشمر الروافض
(الشيعة)
عن سواعدهم، وشرعوا فيما بدأه جدهم
ابن العلقمي
الذي أعان التتر على المسلمين، وقاموا بإعانة الجيش المحتل على المسلمين، فقاموا بقتل والقبض على المجاهدين الذين قاوموا الإحتلال الصليبي، ودلوا الصليبيين على أماكنهم، حتى قال أحد المجاهدين من الكويت
:
كان الرصاص يأتينا من خلف أظهرنا
وحدثني من أثق به أن الرافضة
قاموا بتسليم المجاهدين في باصات للقواعد الأمريكية الصليبية.
وليس هذا بغريب عليهم، فلهم سلف في ذلك، فجدهم الأول
عبدالله بن سبأ
هو من دبر المكائد لقتل الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه ثم جدهم الثاني
ابن العلقمي
دبر المكائد لسقوط الدولة الإسلامية
..
والآن نعاصر أيام آيات الشيطان الرافضية التي كانت أبرز معاول سقوط دولة العراق
..
قال الخبير بالرافضة شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله
:
ما خرج الترك والكفار من جهة المشرق فقاتلوا المسلمين وسفكوا دماءهم ببلاد خرسان والعراق والشام والجزيرة وغيرها كانت الرافضة معاونة لهم على قتال المسلمين ووزير بغداد المعروف بالعلقمي هو وأمثاله كانوا من أعظم الناس معاونة لهم على المسلمين وكذلك الذين كانوا بالشام بحلب وغيرها من الرافضة كانوا من أشد الناس معاونة لهم على قتال المسلمين وكذلك النصارى الذين قاتلهم المسلمون بالشام كانت الرافضة من أعظم أعوانهم وكذلك إذا صار اليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم
أ هـ منهاج السنة
( 3 / 377 - 378 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
ي
ت
ب
ع



__________________