هذه هى الحقيقة
الثابت الذي خرجنا منه بان الشيخ اسامه بن لادن مجاهد نحسبه كذلك والله حسيبه
مما ثبت عنه من جهاده في افغانستان وحتى الان لم يثبت عكسه
عندما كان اولياء الامر والعلماء يحثون عليه ويسهلون طريق المجاهدين
وكيف تحول ومن معه الى ارهابين وخوارج ومفسدين
عندما اصبح العدو هو هبل العصر امريكا حليفتنا والصديق
الحق له وجه لا وجهين
وعندما يقال بان هناك حق له وجهان فتأكدوا طاله باطل
كيف يمكن لدوله تدعم قتل اخواننا الفلسطينيين وتستبيح هذا الدين واهله
ان ندعوها بالصديق والحليف تحت اي مسمى شرعي شرعوا هذا الامر
الاعلام عندما لا يخرج ما تريده امريكا فتأكدي بانه سيختفي
امريكا غيرت مناهجنا واغلقت جمعياتنا الخيريه واسرت شباب هذه الامه
هذه سجون غوانتانموا دونكم إسئلوها...
واصبحت المفتي الاكبر لهذا الدين فهي تقرر من هو المسلم ومن هو المتطرف الارهابي
الاعلام أداه اخرى بيد اعداء المولى عزوجل
ولكني ارجوكم ان تتمهلوا عندما يصل الامر لسوء الظن باخوانك في الله فنحن مأمورون بحسن الظن