عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 22-06-2004, 01:18 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Lightbulb وقال تعالى‏:‏ ‏{‏وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إنَّ اللّهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً‏}‏ ‏[‏الن

بسم الله الرحمن الرحيم

بعد الصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله أجمعين ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين
بداية أشكر الأخت اليتيمة جزيل الشكر لطرحها مثل هذا الموضوع المهم والفائده الجمه من ذلك الموضوع العظيم وأشكر جميع من مر أو شارك بهذا العمل الخير تقرباً لله سبحانه وتعالى وبحثاً عن كل عمل يقربنا إليه فإننا بحاجة إلى الاستغفار ليل نهار "سبحانك اللهم ما خلقناك حق عبادتك"وإنا والله لمقصرون ومستغفرون وتائبون فيا الله استجب يا أرحم الراحمين.
واسمحوا لي بهذي الاضافه:
قال اللّه تعالى‏:‏ ‏{‏وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بالعَشِيّ وَالإِبْكارِ‏}‏[‏غافر‏:‏55]‏ وقال تعالى‏:‏ ‏{‏وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَللْمُؤْمِنِينَ والمُؤْمِناتِ‏}‏ ‏[‏محمد‏:‏19‏]‏ وقال تعالى‏:‏ ‏{‏وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إنَّ اللّهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً‏}‏ ‏[‏النساء‏:‏106‏]‏ وقال تعالى‏:‏ ‏{‏لِلَّذينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِها الأنهارُ خالِدِينَ فِيها وأزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ، وَاللَّهُ بَصِيرٌ بالعِبادِ، الَّذينَ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فاغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا وَقِنا عَذَابَ النَّارِ، الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالقانِتِينَ وَالمُنْفِقِينَ وَالمُسْتَغْفِرِينَ بالأسحَارِ‏}‏ ‏[‏آل عمران‏:‏15ـ17‏]‏ وقال تعالى‏:‏ ‏{‏وَما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأنْتَ فِيهِمْ وَما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ‏}‏ ‏[‏الأنفال‏:‏33‏]‏ وقال تعالى‏:‏ ‏{‏وَالَّذينَ إذَا فَعَلُوا فاحِشَةً أوْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ، وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ‏؟‏ وَلَمْ يُصِرُّوا على ما فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ‏}‏ ‏[‏آل عمران‏:‏ 135‏]‏ وقال تعالى‏:‏ ‏{‏وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُوراً رَحِيماً‏}‏ ‏[‏النساء‏:‏ 110‏]‏ وقال تعالى‏:‏ ‏{‏وأنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمّ تُوبُوا إِلَيْهِ‏.‏‏.‏‏}‏ الآية ‏[‏هود‏:‏3‏]‏، وقال تعالى إخباراً عن نوح صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏{‏فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إنَّهُ كانَ غَفَّاراً‏}‏ ‏[‏نوح‏:‏ 10‏]‏ وقال تعالى حكاية عن هود صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏{‏وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إلَيْهِ‏.‏‏.‏‏}‏ الآية ‏[‏هود‏:‏52‏]‏، والآيات في الاستغفار كثيرة معروفة، ويحصل التنبيه ببعض ما ذكرناه‏.‏

وأما الأحاديث الواردة في الاستغفار فلا يمكن استقصاؤها، لكني أُشير إلى أطراف من ذلك‏.‏

روينا في صحيح مسلم، عن الأغرّ المزنيّ الصحابيّ رضي اللّه تعالى عنه‏:‏أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏إنَّهُ لَيُغانُ على قَلْبِي، وإني لأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ في اليَوْمِ مِئَة مَرَّةٍ‏"‏‏.‏

وروينا في صحيح البخاري، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال‏:‏سمعتُ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يقول‏:‏ ‏"‏واللّه إنّي لأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وأتُوبُ إلَيهِ فِي اليَوْمِ أكثَرَ مِن سَبْعِينَ مَرَّة‏"‏‏.‏‏(‏البخاري ‏(‏6307‏)‏ ، والترمذي ‏(‏3255‏)‏ "(‏البخاري ‏(‏6307‏)‏ ، والترمذي ‏(‏3255‏)‏ "(‏البخاري ‏(‏6307‏)‏ ، والترمذي ‏(‏3255‏)‏ "(‏البخاري ‏(‏6307‏)‏ ، والترمذي ‏(‏3255‏)‏ "(‏البخاري ‏(‏6307‏)‏ ، والترمذي ‏(‏3255‏)‏"(‏البخاري ‏(‏6307‏)‏ ، والترمذي ‏(‏3255‏)‏

وروينا في صحيح البخاري أيضاً، عن شداد بن أوس رضي اللّه عنه،عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏سَيِّدُ الاسْتغْفارِ أنْ يقُولَ العَبْدُ‏:‏ اللَّهُمَّ أنْتَ رَبّي لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا على عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرّ مَا صَنَعْتُ، أبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عليَّ وأبُوءُ بِذَنْبي، فاغْفِرْ لي فإنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أنْتَ؛ مَنْ قَالَهَا بالنَّهارِ مُوقِناً بِها فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أنْ يُمْسِيَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ، وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وَهُوَ موقِن بها فَمَاتَ قَبْلَ أنْ يُصْبحَ فَهُوَ مِنْ أهْلِ الجَنَّةِ‏"‏‏.‏‏

قلت‏:‏ أبوء بضم الباء وبعد الواو همزة ممدودة، ومعناه‏:‏ أقرّ وأعترف‏.‏

وروينا في سنن أبي داود والترمذي وابن ماجه،عن ابن عمر رضي اللّه تعالى عنهما، قال‏:‏ كنّا نعدُّ لرسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في المجلس الواحد مِئَةَ مرّة‏:‏ ‏"‏ربّ اغْفِرْ لي وَتُبْ عَلَيَّ إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحيمُ‏"‏ قال الترمذي‏:‏ حديث صحيح‏.‏

وروينا في سنن أبي داود وابن ماجه، عن ابن عباس رضي اللّه عنهما قال‏:‏قال رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏مَنْ لَزِمَ الاسْتِغْفارَ جَعَلَ اللَّهُ لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجاً وَمِنْ كُلّ هَمٍّ فَرَجاً، وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ‏"‏‏.‏

وروينا في صحيح مسلم، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال‏:‏قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏وَالَّذي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ، وَلجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ تَعالى فَيَغفِرُ لَهُمْ‏"‏‏.‏

وروينا في سنن أبي داود، عن عبد اللّه بن مسعود رضي اللّه تعالى عنه؛أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم كان يُعجبه أن يدعوَ ثلاثاً، ويستغفرَ ثلاثاً‏.‏ وقد تقدم هذا الحديث قريباً في جامع الدعوات

وروينا في كتابي أبي داود والترمذي، عن مولى لأبي بكر الصديق رضي اللّه تعالى عنه قال‏:‏

قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏ما أصَرَّ مَنِ اسْتَغْفَرَ وَإنْ عادَ في اليَوْمِ سَبْعِينَ مَرَّةً‏"‏ قال الترمذي‏:‏ ليس إسناده بالقويّ‏.‏

وروينا في كتاب الترمذي، عن أنس رضي اللّه تعالى عنه قال‏:‏سمعتُ رسولَ اللّه صلى اللّه عليه وسلم يقول‏:‏ ‏"‏قالَ اللَّهُ تَعالى‏:‏ يا بْنَ آدَمَ‏!‏ إَّنكَ ما دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ ما كانَ منْكَ وَ لا أُبالي، يا بْنَ آدَمَ‏!‏ لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنانَ السَّماءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ، يابْنَ آدَمَ‏!‏ لَوْ أتَيْتَنِي بِقُرَابِ الأرْضِ خَطايَا ثُمَّ أتَيْتَنِي لا تُشْرِكُ بِي شَيْئاً لأَتَيْتُكَ بِقُرَابِها مَغْفِرَةً‏"‏ قال الترمذي‏:‏ حديث حسن‏.‏

قلت‏:‏ عنان السماء بفتح العين‏:‏ وهو السحاب، واحدتها عنانة؛ وقيل العنان‏:‏ ما عنّ لك منها، أي ما اعترضَ وظهر لك إذا رفعت رأسك‏.‏ وأما قراب الأرض فروي بضم القاف وكسرها، والضم هو المشهور، ومعناه‏:‏ ما يُقارب مِلْئَها، وممّن حكى كسرها صاحب المطالع‏.‏

وروينا في سنن ابن ماجه، بإسناد جيد عن عبد اللّه بن بُسْرٍ ـ بضم الباء وبالسين المهملة ـ رضي اللّه تعالى عنه قال‏:‏

قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ في صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفاراً كَثِيراً‏"‏‏.‏‏

وروينا في سنن أبي داود والترمذي، عن ابن مسعود رضي اللّه تعالى عنه، قال‏:‏قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏مَنْ قالَ‏:‏ أسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الحَيَّ القَيُّومَ وأتُوبُ إِليْهِ، غُفِرَتْ ذُنُوبُهُ وَإنْ كَانَ قَدْ فَرَّ مِنَ الزَّحْفِ‏"‏ قال الحاكم‏:‏ هذا حديث صحيح على شرط البخاري ومسلم‏.‏

قلتُ‏:‏ وهذا الباب واسع جداً، واختصاره أقرب إلى ضبطه، فنقتصر على هذا القدر منه‏.‏

فصل‏:‏ ومما يتعلَّق بالاستغفار ما جاء عن الرَّبيع بن خُثَيْم رضي اللّه تعالى عنه قال‏:‏ لا يقلْ أحدُكم‏:‏ أستغفر اللّه وأتوب إليه فيكون ذنباً وكذباً إن لم يفعل، بل يقولُ‏:‏ اللَّهمّ اغفر لي وتُبْ عليّ، وهذا الذي قاله من قوله‏:‏ اللَّهمّ اغفر لي وتب عليّ حسن‏.‏

وأما كراهيته أستغفرُ اللّه وتسميته كذباً فلا نُوافق عليه، لأن معنى أستغفرُ اللّه أطلبُ مغفرتَه، وليس في هذا كذب، ويكفي في ردّه حديث ابن مسعود المذكور قبله‏.‏

وعن الفُضيل رضي اللّه تعالى عنه‏:‏ استغفارٌ بلا إقلاع توبةُ الكذّابين، ويُقاربه ما جاءَ عن رابعة العدوية رضي اللّه تعالى عنها قالت‏:‏ استغفارُنا يحتاجُ إلى استغفار كثير‏.‏

وعن بعضِ الأعراب أنه تعلَّقَ بأستار الكعبة وهو يقول‏:‏ اللَّهمّ إن استغفاري مع إصراري لؤم، وإن تركي الاستغفارَ مع علمي بسَعَة عفوك لعجز، فكم تَتَحَبَّبُ إليّ بالنعم مع غِناكَ عني، وأَتَبَغَّضُ إليك بالمعاصي مع فقري إليك، يا مَن إذا وَعدَ وَفَّى، وإذا توعَّدَ تجاوز وعفا، أدخلْ عظيمَ جُرمي في عظيم عفوكَ يا أرحم الراحمين‏.
منقوووووول................
اللهم إني أسألك خير المسألة، وخير الدعاء، وخير النجاح، وخير العمل، وخير الثواب، وخير الحياة، وخير الممات، وثبِّتني، وثقِّل موازيني، وحقق إِيماني، وارفع درجاتي، وتقبَّل صلاتي، واغفر خطيئتي، وأسألك الدرجات العُلى من الجنة، اللهم إني أسألك فواتح الخير، وخواتمه، وجوامعه، وأوله، وظاهره، وباطنه، والدرجات العلى من الجنة آمين. اللهم إني أسألك خير ما آتي، وخير ما أفعل وخير ما أعمل، وخير ما بطن، وخير ما ظهر، والدرجات العلى من الجنة آمين. اللهم إني أسألك أن ترفع ذكري، وتضع وزري، وتصلح أمري، وتطهر قلبي، وتحصِّن فرجي، وتُنوِّر قلبي، وتغفر لي ذنبي، وأسألك الدرجات العلى من الجنة آمين. اللهم إني أسألك أن تبارك في نفسي، وفي سمعي، وفي بصري، وفي روحي، وفي خلقي، وفي خُلُقي، وفي أهلي، وفي محياي، وفي مماتي، وفي عملي، فتقبَّل حسناتي، وأسألك الدرجات العلى من الجنة آمين
اللهم آتني الحكمة التي من أُوتيها فقد أُوتي خيراً كثيراً
اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً، ولا يغفر الذنوب إلا أنت. فاغفر لي مغفرةً من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم
اللهم اغفر لي خطيئتي، وجهلي، وإِسرافي في أمري، وما أنت أعلم به مني، اللهم اغفر لي هزلي وجدِّي، وخطئي وعمدي، وكلُّ ذلك عندي
اللهم ألِّف بين قلوبنا، وأصلح ذات بيننا، واهدنا سبل السلام، ونجِّنا من الظلمات إلى النور، وجنِّبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وبارك لنا في أسماعنا، وأبصارنا، وقلوبنا، وأزواجنا وذرياتنا، وتُب علينا إِنك أنت التَّوَّاب الرحيم، واجعلنا شاكرين لنعمك مثنين بها عليك قابلين لها وأتممها علينا
اللهم طهرنا من الذنوب والخطايا، اللهم نقِّنا منها كما يُنقَّى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم طهرنا بالثلج والبرد والماء البارد
اللهم ارزقني حبك، وحُبَّ من ينفعني حبه عندك، اللهم ما رزقتني مما أُحبُّ فاجعله قوةً لي فيما تحب، اللهم ما زويت عني مما أحبُّ فاجعله فراغاً لي فيما تحبُّ
اللهم إنك عفوٌّ كريمٌ تحبُّ العفو فاعف عنا
اللهم إجعلنا لك ذاكرين لك شاكرين لك مطواعين ياأرحم الراحمين وتقبل منّا يا رب كل شيء وخالق كل شيء فأنت الأول ليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وانت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء اقضي عنا الدين واغنن عن الفقر.
والله من وراء القصد والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________