أما وقد ( سمعت الكلام ) وأتيت بالنص إلى هنا
فإليك الجواب ...
أما الكذب والأيمان الفاجرة وعهر الكلام فقد ظهر فيما كتبته من تسمت بمسلمة عن الشيخ بن باز رحمه الله حين قالت :
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة **مسلمة**
فالشيخ أبن باز رحمه الله وغفر له كان يلبس عليه...من بعض الأنجاس ليقنعوه بشرعية الدولة وخوف حكامها من الله وخطورة الشيخ أسامه والمجاهدين.
والله الذي لا إله ألا هو أنه كان يلبس عليه وهو بحسن نيته وبطيبة قلبه يصدق الكاذبين الذين يظهرون الصدق والخشية.
|
ومن يصف الشيخ بأنه ( ساذج وغبي يسيّره الآخرون ، ولا يفقه من الأمر شيئا ) ففي إيمانها شك ، وهذا ما قلت به ، لأنه رحمه الله تعالى لا يحبه إلا من كان مؤمنا ، ولا يشككك فيه أو يستهزء به إلا من كان غير ذلك
وإن كانت عبارة ( فاجرة الأيمان ) قد أزعجتك
فقد قال صلى الله عليه وسلم :
{ أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق، حتى يدعها: إذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر، وإذا اؤتمن خان}.
فهل تنكر - أنت أو غيرك - قوله عليه الصلاة والسلام .؟؟؟
ليتكم تدركون أنكم تكتبون لمن يعرف ما يكتب
وليتكم تدركون أيضا أن ما بعد الكلام يوضح ما قبله
ولكنني أعلم أنكم تتخبطون بين هذا وهذا فلا تدرون عن أي أمر تتحدثون
وأما عن بقية الكلام الرائع الذي ورد في موضوعك
فلن أرد عليه ( إحتراما لنفسي ) ..
أسأل الله أن يهديك للحق