عرض مشاركة مفردة
  #11  
قديم 14-03-2007, 03:57 PM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة maher



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

شوف أيها الطاوس


فلو كنتَ طاؤُوساً لكنتَ مُمَلَّكاً، *** رُعَيْنُ، ولكن أَنتَ لأْمٌ هَبَنْقَعُ

تعرف ما معنى هَبَنْقَعُ
أنصحك بلسان العرب تعرف صفتك
و والله لهي أنت

أنت المعجب بمواضيع العضوات
الطالب لصداقتهن
الناصح لهن بالاهتمام بالعلم الشرعي
المتملق لبعض الأعضاء لغرض دنيوي


سبحان الله ما هذا التناقض
سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله

و الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به و فضلني على كثير من الخلق تفضيلا

أتعرف طاوس المدينة الذي يضرب به المثل؟؟
ألا إنك تشبهه،



تنسبني لفكر حسن البنا،
و كأنك قاب قوسين أن تكفره
أما أنا فليس من عادتي أكل و نهش لحوم العباد، و خاصة إذا أفضوا الى ربهم، فهو حسيبهم و عارف بما كانوا يسرون
و لأطمأنك يا هذا، أنا مسلم سني مالكي، كتابي القرآن و بعده الصحاح،
و لو أنك كما تدل على ذلك كتاباتك، قد قرآت و تمعنت فيهم، لاستحييت على نفسك و تركت أسلوبك الذي لا ينم إلا عن نفس ضعيفة و مريضة


أرجو إذا رددت أن تشتم بأسلوب راق فتبرز على الأقل إحدى مواهبك و لكن بلغة عربية

و لأني شبه متأكد من طريقة ردك، فأذكرك بأن قذف المحصنات الغافلات من الكبائر، و أن ذلك سيوضع في ميزانك و أيضا ميزانهن إن شاء الله

يا طاوس، انك مفضوح
و هذا دوري لأذكرك بتقوى الله
و أن لا تكتب بيمينك الا ما يسرك يوم القيامة أن تراه


أعتذر للأخ أبو جوري عن وصول الموضوع الى هنا، و إن شاء الله سأقوم بحذف الردود الخارجة عن الموضوع
هذها فرصتك ياماهر فاأنت المشرف فخذ مالك وأرمي ماعليك هذها هو دأبك ....أشفي غليلك "سب وأشتم وأطعن وأقذف " فقد وصلت إلى غايتك بشتى أنواع الوسائل الشيطانية المدعومة من الأخوان والأخوات ...ولكن كن على يقين أن رأية السنة لن تسقط مهما فعلت وأن الباطل دائمآ مزهوق وسيظهر الله الحق ..
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية