اخي المغترب
ليس الولاة من ينادى عليهم
بل تُنادى الشعوب الحية ذات الضمائر اليقظة المتحفزة
وهيهات ان نجد اليوم ضمائر بلا خوف او قيود
ورحم الله من قال
رب وامعتصماه انطلقت ملء افواه الصبايــا اليتـمِ
لامست اسماعهم لكنها لم تلامس نخـوة المعتصم
فما عاد من معتصم يا اخي في هذه الارض
والى الله المُشتكى
|