عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 10-02-2006, 01:43 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة noor35
أتت ثالثة الاثافي وهي قناة العِبريه ( العربيه ) العميله وصنيعة المُخابرات الامريكيه وأتت بالطامة الكُبرى وهو وضعها إستفتاء على مسبة الرسول عليه الصلاة والسلام في موقعها الخبيث
.... أيستفتى على مسبة رسول الله في موقعآ يدعي الاسلام .........والله وبالله وتالله لو قيل لكم ضعو استفتاء في الموقع انكم ابناء زنى مارضيتم حسبي الله ونعم الوكيل فيكم وفي القائمين معكم بِهذه القناة ....أيكون التصويت على مسبة الرسول حرية في موقعكم ....والله لو ان احدآ كتب في موقعكم ضد امريكا وقام بِمسبتها لقامت قيامتكم ولااجلبت بِخيلكم ورجلكم على من سب امريكا وكل ذالك دِفاعآ عن الماما امريكا لان هذا هو الارهاب بعينه بينما ان تضعو استفتاء على مسبة الرسول صلى الله عليه وسلم هو الحرية بعينها .......... وإن مِما يحزو في النفس ان يكون أصحابِ هذه القناة العبريه هم عرب مُسلمون من بني جلدتنا وينطقون بلغتنا ولكن والله والله انهم لايحملون من هذا الدين الا اسمه فقط وماسواه فلن تجدهم يحملووونه ........ومامواقف هذه القناة العبرية المُخزيه عنا ببعيد ..........
فلم والله يُعرف عنها نُصرة للمسلمين لا من قريبِ ولامن بعيد ...!!! بالامسِ كانت تتهم الاستشهادين الفلسطينين وتقدح فيهم وفي نضالهم وجِهادهم وفي نفس الوقت تبكي وتذرف الدموع اسفآ وحُزنآ على شارون .............. يالا الله من انتكاس الفِطر وإتباعها للاعداء ......... وايضآ لم ولن ننسى مواقفها المخزيه والنتنه ضد اهل العراق ومُجاهديه

أكثر ( كاتب الموضوع ) من الأيمان ، وليس عنده ما يدعم يمينه
ففي الأولى أقسم ثلاثا ، وهو لم يقدم لهم شيئا لينشروه فرفضوا ، فهل قسمه كان على توقع النيات...؟؟؟
وفي الثانية أقسم وهو لم يختبرها ، وإنما أقسم على النية ..
وفي الثالثة أقسم أنهم لا يحملون من الدين إلا إسمه ، أي أنهم منافقون وليسوا مسلمين ، فهل يجوز أن نقسم بالله أن فلانا ( منافقا ) دون أن تكون عندنا البينة ..؟؟ ثم كيف نشهد على أحد أنه منافق ، ونقسم على ذلك ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعيش معهم ، ولولا أن الله أوحى إليه بهم ما عرفهم ..؟؟
وفي الرابعة أقسم أنه لا يعرف عنهم نصرة للمسلمين ، وهو لا يستند إلى دليل نقرّ به يمينه التي أقسمها

وهنا أقول .. إخوتي إتقوا الله في أيمانكم ، فلن يغني عنكم ( الإندفاع ) من الله شيئا ، وما قرأناه في الموضوع السابق لا يرقى لأن يكون موضوعا نحج الأمم به أو نستشهد به عليهم ، فإن كان هذا هو حالنا مع القسم برب العزة والجلال ، فهل سيكون حالنا مع رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم أفضل .؟؟؟

وختاما .. أتمنى صادقا أن لا تطغى عواطفنا على عقولنا ، وأن نكون قادرين على أن نجعل عقولنا موجهة لعواطفنا ، فليس بهذه الطريقة ننتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }