و ماذا كان ينتظر مظفر من انظمة على راسها من نعتهم يوما بابناء الــــ******
هؤلاء الابناء مازالوا كما كانوا و ان رحل بعضهم فقد خلفوا اخرين منهم و مثلهم
و عندما تولي اسود امرها لخرفان فلا تلومنا بعدها الذئاب ان هي اعملت انيابها و مخالبها تبتغي الاكل الرغيد
__________________
|