عرض مشاركة مفردة
  #13  
قديم 28-11-2006, 09:50 AM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك


ايها الطاوووس نعم ورغما عن انفك اهل الثغور هم اهل السنه والجماعه

وليسوا كلاب الرافضة..افهم قبل ان تنتهي الحصة فمن اقسم هو الغرباء

ولكن انت لا ترى ابعد من نسخك ولصقك ايتها الأفه المسماه الطااااوس

ابتعد عني ..... لست صيدا سهلا لك ابدا. وقوتك اظهرها على الرجال

وليس علي وايضا قارعهم بالحجة وليس بالسباب يامن عجز عن اثبات دينه ومنهجه وعقيدته

بكتابه يده بل ينسخها ويلصقها لصقا

وليس في تتبعي شرف لك فأن اسات لي فمازلت تسمى رجلا وليس في تتبع

النساء شرفا للرجال ..ابدااااااااا .ولكن وااضح انك تفخر بذلك فلن احرمك خذها صدقه مني عليك

فما زلت منذ البارحة بنار حقدك فلعلي اكسب اجرا في ررررررررررجل مسلم
أضحكتني ..و شر البليةمايضحك!
تملصت أخيرآ من ولاءك للغرباء بعد ماترقيت إلى درجة أنك في رتبة حامل الراية السوداء ..
عجبآ منك أيه العجوز التبليغية عندما تطلبين مني أنا أقارعهم بالحجة ومن جهة أخرى تتهمينني بالنسخ واللصق ! ..
لماذا لاتكترثي بمايخرج من رأسك ..فهو كفيل بدفنك تحت تراب الخيمة ! تتكلمين عن الحجة وكأنك تفهمين معنها ..فهل الحجة تخرج من كتاب الله أو سنة نبيه أو فتاوي العلماء الراسخين التي لايمكن تثبيتها في الموقع إلا بالنسخ واللصق ..أما هناك طريقة أخرى غير النسخ واللصق تستخدمينها أنت وأخوانك الجراثيم في نقل دين الله ..
ولكن أكتشفت بإن الجراثيم والسفهاء لايهتمون أبدآ بكلام الله ورسوله والعلماء الراسخين ويعتبرونه نسخ ولصق ويرون أن ليس بحجة لإقناعهم فلهذا قررت أن أستخدم أسلوب جديد في تطهير الموقع من الجراثيم فهو أسلوب مجرب وفتاك لمثل هذها الجراثيم ..أنتظري مني المزيد ..
وأخيرآ أقول لك ليس أمامك إلا طريقة واحدة لكي تفلتي من عدو الجراثيم وهي أن تغيري أسمك المستعار لإن أسمك له رائحة نتنة خالفتها الجراثيم، وأعضاء الخيمة لايحتملون هذها الرائحة الكريهة ..
وأعدك أيه العجوز أنك ستتمتعي بكتابة يدي
..
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية