[*سهيل*اليماني*]

ماتوقعت والله ياشوشو يجي منك هيك حكي .. معقولة انتي .. تمنيت ان الخبر من واحد غيرك .. بس ماعليش بدنا ناكل عيش ..


اصلا المرأة .. لولا حكمة الله في طبيعتها ( المرأوية ) يعني النسائية .. في حاجتين بس وحدة الحمل والولادة وماقبلها ومابعدها وما فيها من حكمة .. الثاني في اكتفائها الذاتي في حب اولادها وتعلقها بهم ..


كان اللحين .. ماعليش بدنا ناكل عيش ..

شوفي اللي ماتزوجت .. مدى حبها في الاطفال القريبن وتعلقها بهم .. ومن صحة ماذكرت تصل الى القمر الا انه لو رأيت صورة للمخ والدم والاكسجين في نهاية التفكير وقبل اكتمال القمر .. لرأيته عاد كالعرجون القديم .. فيبدأ باسعادة الرصيد من دم واكسجين .. وهكذا لاارادي فيه .. شئ من رحمة الله بنا ..

هن عندي .. عظيمات اذا اخلصن في ما ينفع مما جبلت عليه طبيعتهن .. ( هل يجب ان يحذر منها في علاج ابنها ) .. وهنا ايضا ... ( يجب ان يحذر ممن لاتخاف الله او ليس بها رحمة عند سوء الامور )..

ليس للرجال بل مع بعضهن ايضا ..

هي ممكن في التوب .. او في الحضيض .. هي التي تقرر .. بل ان طبيعتها بدون تفكير اصلا تجعلها في التوب ( الحياء . الاولاد . احترام الزوج ) ... وشهادة واحدة تكفي في الرضاعة ..

عند تفكيرها .. لزيادة الدم والاستيعاب الزائد .. ينقلب الشئ الى ضده .. فزيادة الدواء داء .. فتصدقن معشر النساء .. وام تقسم التمرة التي بيدها بين بنتيها اكبر دليل انها في التوب ..


الرجال .. ايضا عند الطمع .. ينفجر الدم في المخ من كثرته فتدور اعينهم من الغيض .. وتكره العين المخ .. وتحب القلب فيعزف اعذب اللحن فينعمي .. وعند الزيادة تحقرة المرأة بزيادة ..

هنا نعود الى انهما .. ركود الرجل قمة العقل .. القصد والوسط ..
طبيعة المرأة .. فيما جبلت علية .. التوب في نظري ..

اي زيادة .. في غير احدهما ... ( تفكير في غير انسان على السواء ) .. ممكن توفق ممكن ترفق ممكن تدفق من الجنون .. وياقلب الام الحنون .. اني بحبك مفتون ..

الفقير الى عفو ربه .. عبد ربه .. وادعوه باربع جبل من طبيعة النساء في الدنيا وهن مع من يخدمهن اقل جمالا عندي منهن في الجنة مع ابنائهن .. فلا يغرن من الآن منهن لزيادة دم بهن .. فاذا نقص الدم فهل يغرن .. ( قل اعوذ برب الفلق ) ...
الشرح مرفق مع الشفرتين ..