اليهود اليوم يقودون حربا عالمية تستهدف القضاء على الإسلام والمسلمين في كل مكان من العالم، وقد دخل الرافضة رسميا الحرب إلى جانب اليهود ضد المسلمين، وقد أباح الشرع دماء كل من أعلن الحرب على المسلمين ورفع السلاح في وجوههم.
أما الرد على من يقول "ولكن ما ذنب القتلى وهم مدنيون" فإن الرد على مثل هذا القول هو أن قتلى المدنيين الشيعة يتحمل دمائهم كبار قادتهم وعلى رأسهم كبيرهم الخائن السيستاني الذي تآمر مع اليهود ودخل الحرب ضد المسلمين وقاد الشيعة كالخراف معه إلى محارق الموت.