ثمرة الثامر
سؤالك لا مكان له في صلب الموضوع
ومع هذا
فالإسلام أباح المحضورات عند الضرورة
وقبل ذلك يجب التحري عن الطبيبة المسلمة ، فإن لم نجد فالطبيبة غير المسلمة ، فإن لم نجد فالطبيب المسلم ، فإن لم نجد فالطبيب غير المسلم
واليوم أخي العزيز لم يعد لنا العذر في البحث عن الأطباء المسلمين الذين نثق فيهم وفي علمهم
فوسائل الإتصال والإنتقال متوفرة
والأطباء المسلمين ( ذكورا وإناثا ) متواجدين بحمد الله في كل مكان
ويبقى الأمر مربوط بزمانه ومكانه
فلو إفترضت أن زوجتي في آخر شهرٍ لها من الحمل وكانت تحتاج إلى عملية قيصرية ، ولم أجد إلا طبيبا غير مسلم ( بعد التحري ) والأمر لا يحتمل نقلها إلى مكان آخر
فما هو الحل ...؟؟؟
أعتقد أنك ستقول معي دون تردد
لا مانع من قيام الطبيب غير المسلم حينها من الكشف وإجراء العملية
والله أعلم بالنوايا والمقاصد
تحياتي