أختي اليمامة
أصابع اليد ما هي سوا و اللبنانيين فيهم الكثير من أهل الخير.
أما الأخ النقيب فلا زلت أصر على أن يصلح ما في بلده أولاً ثم يتكلم بعد ذلك عن من يشاء فالأقربون أولى بالمعروف, هذا اذا كان قصده المعروف و ليس تصفية الحسابات الشخصية كما يبدو.
أستغرب من مقارنة النقيب لما قدمته المملكة في مجال انشاء المراكز الاسلامية بما قدمته لبنان رغم أن الهوة شاسعة جداً جداً.
|