[واصل]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة غيث

ياراجل

لا يهم من يكون وليد أو حتى ( شفيق ياراجل)

المهم ماذا يخبئ تحت عبائته وماهو برنامجه ؟؟

هناك الكثير من المشاريع المغلفة التي لها بريق وجاذبية

تنطلي على من يبحث عن الإثارة والتغيير لمجرد التغيير.!!

منظمات حقوق الإنسان إحدى هذه المشاريع الوافدة والمبهرة

وحتى لو غلفت بغلاف إسلامي ففي النهاية ستخضع لقوانين غربية

يهمها إرساء ماتسمية حقوق الإنسان لـممارسة

( حرية الأديان ..المرأة..الثقافات..الحرية الفردية..إلخ)

فهل أتى صاحبك بجديد ؟؟

افدنا عن برنامجه وليس شخصه..

انتهى


هذا الامر الذى تسال عنه لايريده حكامك نهائيا اسلاميا ولاغير اسلاميا لايريدون سوى حقوق الحاكم على الرعيه فلا مواثيق دوليه ولااسلاميه لحقوق الانسان
وسؤالى ياغيث من الذى اثار موضوع قيادة المراه بالسياره اليس عضو الشورى الصورى المدعو ابن زلفه
واعترض عليه العالم الكبير الشيخ الفزان وقامت تظاهرات ومنشورات تتحدث عن ان هناك ايعاز للعضو لطرح هذا الامر لانه معين من الحكومه
من الذى حرض بالكويت على التظاهرات النسائيه اليست زوجة تونى بلير
ثم اسالك هاهى الحقوق الشرعيه اين هى اليست فى بريطانيا امامك حقوق شرعيه
وها انت تقول وعبد الطاغوت سفيه لندن ولاحقوق شرعيه ولابطيخ
وبالتالى هل عندما يتم الاعتقال بالعن واقذر انواع الاعتقالات لرمز حقوق الانسان الذى تمكن من توجيه اكبر ضربه حقوقيه ممثله بمنظمه مستقله لجميع دول الخليج العربى وعلى مستوى شرق اوسطى عال جدا تاتى اليوم لكى تسال عن توجهه
حسنا اليك احد الاجابات التى اجاب بها بالمؤتمر عندما ساله مراسل وكالة اسيوشيتد برس قائلا
كيف سوف تقوم بحقوق الانسان بالخليج وخاصه المراه والتى يجب ان تكون مثل المراه الغربيه فى الفن والحريات وغير ذلك
فرد قائلا اما بالنسبه لاى دوله تزعم ان دستورها الاسلامى فعليها ان تخبر الجميع وعلى راس الجميع الامم المتحده ان هناك مايسمى بحكم وحاكمية الله بالتشريع
واما الدوله التى تزعم انها ديموقراطيه فعليها ان تقوم بكل ما تتطلبه الديموقراطيه من متطلبات معروفه من المجتمع الدولى والديموقراطى
شرط ان لاتكون ديموقراطيه مفصله اميركيا حسب مقاس المصالح الامريكيه والانظمه التابعه لها من الاحزاب الفاشيه
وكرر مندوب وكالة الانباء السؤال بالسعوديه هل تقوم تلك الحريات والخمور وغيرها وللمراه ان تقوم بذلك ةالعمل فى السينما والافلان الاباحيه
فرد قائلا
فى الحضاره العربيه والاسلاميه على مر العصور لايمكن ان يرى الانسان اخته وعمته او خالته او امه وهناك من يعض ملابسها ويزقها فى مشهد سينمائى فاضح ونقول تلك هى الحقوق والحريه
كما انه لايمكن ان يتم فتح الخمور والمشروبات والملاهى الليليه امام البيت الحرام فى مكه المكرمه ويقال تلك هى الحقوق والحريات
بل هناك اسس اكبر للحضاره الاسلاميه وهذا مادعا كتاب اميركا فوكوياما وصمويل الى الوصول الى طرح اخطر قضيه وهى صراع الحضارات
هذا هو الرد ياغيث
فلا تلوم المناضل الكبير والذى بدونه سوف يلعب النظام مع اميركا لعبة القط والفار اميركا تصدر التقارير الحقوقيه فتضغط وتنال الكعكه ويتم القمع الداخلى باسم الله وعلى حساب دين الله
من دون مواجهة الضغوط الدوليه بجهه مؤسسيه مستقله لن تستطيع الحكومه الا ان تكون فى موقف دفاعى وحدث 11 سبتمبر اكبر دليل للموقف الدفاعى للسعودى بعد اتهام رموزها الكبار بانهم ارهابيين ولم نرى سوى الدفاع الحكومى بل راينا تبرئه قريبا لقاضى اميركى لوزير الداخليه والامير سلمان ايضا من احدى قضايا الارهاب المرفوعه ضدهما اهلا غيث