عرض مشاركة مفردة
  #8  
قديم 05-04-2006, 05:09 AM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
Post

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المصابر

أول القصيدة كفر .
الجهل يتحدث عن نفسه

الدكتور أيمن الظواهرى أيه يا طاووس

زعيم الأخوان المسلمين
:New2: :New2: :New7:
يا بنى لا تردد كل ماتسمع من الجهال فقد أصبحت منهم



هل الأعجاب بالفكر و التأيد للرجل و أن يكون لداعية أثر فى حياة
أى شخص يعتبر مصدرية للشرع
و ماهى شريعة بن لادن و الظواهرى التى تتكلم عنها هنا و كأنهم من دين أخر

و هل هذا ما لفت نظركم من كلام سيد قطب

الم تلفت أنظاركم كلماته :

انه أكد على مدى أهمية قضية التوحيد في الإسلام وان المعركة بين الإسلام وأعدائه هي في الأصل معركة عقائدية حول قضية التوحيد،

و

دعوة سيد قطب ـ إلى إخلاص التوحيد لله والتسليم الكامل لحاكمية الله ولسيادة المنهج الرباني

و قد أستشهد الرجل (نحسبه كذلك) فى موقف سماه الرسول الأمين
صلى الله عليه و سلم بأعظم الجهاد و هو قول الحق عند السلطان الجائر

الأخ الطاووس هات من كلامهم أن مصدر تشريعهم هى كتب سيد قطب
و الا كنت عندى من الكاذبين

فما جأت به هنا تقولات كنسيج العنكبوت كلمة من هنا و من هناك

نريد كلاما صريحا واضحا للشيوخ بن لادن و الظواهرى
أن كتب سيد قطب مصدر لهم للتشريع


و الا كفاكم كذب و تدليس بما لا تفقهون
قبل أن ترميني بالكذب والتدليس كان الواجب عليك ان تقارن بماقاله سيد قطب واتباعه كالظواهري وابومحمد المقدسي وابوقتادة الفلسطيني وغيرهم ... وبين عقيدة محمد بن عبدالله الهاشمي صلى الله عليه وسلم واتباعه ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وابن عمر فستجد ياأخي اختلاف كبيرآ ... وهذها سيرة النبي وكذلك سيرة اصحابة والتابعين كلها تمثل منهج وطريق في شتى صور الحياة وخاصة في مايتعلق باأمور العبادات ... فكيف ترجون النصرمن الله وانتم تخالفون الانبياء .كن منصف ياأخي وقارن فستجد الحقيقة http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=51496
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية