خاتمة
إن ما لقيه يوسف عليه السلام من ابتلاءات ومصاعب لا تتحملها الجبال. ومع ذلك فقد رأيناه ثابتا يواجه ما تعرض له بثقة المؤمن الصابر الذي يمتلك الرصيد الإيماني والعقدي الكبير، ليكون قدوة حسنة لمن يتعرض لهذه القصة ويدرسها جيدا ويتربى عليها.
وصلى الله على سيدنا محمد
وعلى آله وأصحابه الميامين
شكرا جزيلا لكل من مر بهذه الصفحة.
تحياتي
خاتون
|