الأخ ذويزن
إقتباس:
|
وأدعياء الإنسانيه والرحمه وإلى آخر تلك الإدعاءآت
|
منذ متى كانت الإنسانية و الرحمه مجرد إدعائات فى شرع المسلمين ؟؟
وهو القائل : وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
و أسمه الرحمن الرحيم
و أسم نبيه نبي الرحمة
و كنيته الرحمة المهداه
إقتباس:
المعارضين للفكر الجهادي دائماً ما يصوّرون لنا أن العالم كان ينعم
بالأمن والسعاده والرخاء قبل تاريخ 11/9/2001 ثم جاء مجموعه من الشباب
وأقلقوا راحة العملاق وإستثاروه مما جعله ينتفض غضباً مطلقاً العنان
لقدميه في سحق دول العالم غير أبه
|
يبدوا أن الموضوع يحتاج إلى مزيد من الشرح
أولاً اشك بنسبة 95% أن تلك الأحداث لم تكن من تنفيذ القاعدة و هذه قناعة شخصيه لذا فلن أحاول تعميمها و ساوفق هواكم و أعتبر القاعدة هى المسئولة عن تنفيذ العمليه ...
المستفيد الأول من هذه العمليه هى الولايات المتحده الأمريكيه و الكيان الصهيوني و إن لم تكن هي او صديقتها وراء على الأقل تدبير هذا العمل فهم وبما لا شك فيه كانوا في غاية السعاده عند حدوثه وربما صفقوا لذلك وهم لم يستثاروا كما ظننت ولكن جائهم أخيراً تصريح ممهور بختم القاعده باصابع أقدام بن لادن لدخول أفغانستان و العراق و تحقق حلم أمريكا فى وجود قوه عسكريه ضاربه لها وسط أهم أعدائها و منافسيها روسيا و إيران و الصين و كوريا الشمالية ... إضافة إلى السيطره على باقى منابع النفط الخليجية ... فالعملاق لم يستثار ولكنه أخذ الضوء الأخضر للحركة بحرية مطلقة ...
إقتباس:
الأمر الآخر المُلاحظ في كيفية تفكير هؤلاء هو تحجّر عقولهم على علماء بعينهم
ولا يُقبل من سواهم الإجتهاد في الفُتيا ؟؟
|
الإجتهاد و الفتيا لا تقبل إلا من العلماء الثقات المحنكين و الذين يضعون كتاب الله و سنة رسوله أمام أعينهم وفوق رؤوسهم و الذين تجمع الأمه بالشهادة لهم على ذلك أما علماء الإرهاب الصغار حجماً و موضوعاً فلا تقبل فتياهم فمن الشروط الواجب توافرها فى المجتهد أو المفتى أمران هامان سلامة العقل و سلامة العقيده و هؤلاء الصغار فاقدين لكلاهما ...
أما موضوع التحدي مع فارس فلن أتطرق إليه ولن تأخذني بعيداً عن أصل الموضوع
هو كتب بيديه أن المجاهدين قاموا بهذا العمل دفاعاً عن أمة الإسلام و عليه :
تحديته و أتحداه مجدداً و أتحدى كل من قال بمثل قوله أن يحدد فى نقاط واضحه الشر أو الشرور التى كانت تحيط بأمة الإسلام و تم دفعها بهذا العمل الإجرامي ....
ومازلت فى إنتظار الإجابة فى نقاط واضحه مفنده بعيداً عن المقالات الطويله ...