وايضا من اروع ما قرأت لصديقنا القوس
ليت الذي عذب خفوقي وحالي
يدري بحبي ولا يزيد التياعي
يرفق عليّ من زود شوق سطا بي
كلمة هلا منه دواي من سقامي
وشوفة جبينه ساطع في الليالي
قمرة ربيع الهوى ساكنً في خيالي
__________________
سيدي البعيد جداً من موقعي,,
القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم
هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود
أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني
النتيجة واحدة يا سيدي
فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي
فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي
|