نحن نحب الخير لافغانستان وشعبها المسلم ونتمنى لاخواننا هناك التقدم والرقي
وان يعيشوا في ظل التاخي في اطار التعايش السلمي بعيدا عن الاطماع والتاثيرات الامريكية
لكن مانراه من دعم امريكي لحكومة كرزاي وفتح القنوات الماجنة في هذا الوقت بالذات
بعد ان كان الغلق الكلي للاعلام
يدعوا الى مخاوف كبيرة يااخي الوافي خاصة وان نسبة الامية متفشية بشكل عالي
ولقد شاهدت بام عيني واعيش وسط فئات من الافغان
هنا باوربا هربوا من جحيم الحرب
ولاحظت كيف تاثروا بسرعة فائقة نتيجة القهر الذي مورس عليهم اثناء الحرب مع روسيا وبعدها امريكا
وهناك فئة كبيرة من من تنصروا لضعف عقيدتهم واستغلالهم بسبب اوضاعهم المعيشية
هنا او هناك
اما من حيث الانحلال فحدث ولاحرج
ولهذا انا متخوف جدا من هذه العملية في هذه الظروف
اما ان اباركها
فلن ابارك نظاما تجري انتخاباته في ظروف استثنائية
مثل افغانستان والعراق
|