[ساري111]

الترجمة أخي عائد ..

هي أن تيار (الحداثة) ورموزه المشبوهه هم الآن من يلعب في الساحة السعودية وهم من يقرر التنازلات لأمريكا والمشكلة أن هنالك حمار أسمه (ولي العهد) يفعل لهم ما يحلو بسبب أن (التويجري) مستشاره أو حبيبه أو تبن بوجهه وبوجه من نصبه هو من تيار الحداثة وهو المتبني لتيار الدعارة في بلادنا لدى الجهات (الغربية) وجلساته في قصره في بريطانيا (التويجري) لها شنات ورنات وإن وأخواتها وضع ما تشاء وأنت مرتاح الضمير والبال ،، وكل التفاصيل على البال .. وفضحه صحفيين كبار في ذلك تراجعوا عن عقيدة (الدمغرطة الكفرية) ..


با ختصار كل شيء عجزوا عن تحقيقه في سالف الأيام هاهم الآن وبإسم (الضغوط الغربية) يقررونه ، فهل من معارض ؟!!!

طبعاً لا بعد أن أعلن الشيخ / سلمان العودة حفظه الله (وهو وباقي تيار إطفاء فتنة التفجيرات) أنه تم استبعاده من الحمار الوطني ..

نقول له أشرف لك فمثلك أرفع منزلة من هكذا سربته ، ودعهم واستحمارهم ولاتعطهم الشرعية بوجودك فيه أنت وباقي تيار الشعبية الجافرة والمصداقية العالية التي لايمكن ان نقارنها بتيار شواذ ومومسين ..

بمعنى آخر هاهو (التيار الحداثي) يتمكن من ضرب (التيار الجهادي) بواسطة (رموز إصلاحية شريفة ذات مقاصد إسلامية في لم الشمل) وفي الآخر يهمشهم من أي حل للمشاكل التي أدى لها الوضع السابق ..

تنظيم القاعدة في مرحلة (سكون) و (تحليل) و (مراجعة ذاتية) من داخل نفسه لبعض الأمور حتى لاتختلط الصورة ، والشعب في جزيرة العرب (ليس يحبهم فقط) بل (يموت في دباديبهم) وتفوا على كل علماني وديمغراطي منحل ..