صدق ( فرس ) الأندلس في قضية الهروب
فالبعض ( هرب ) إلى حيث يلقى هواه ومراده
ولم يجده إلا في مواخير أوربا وأستراليا وأمريكا
في بلاد تزخر بدور البغايا والخمور والليالي الحمر
وللأسف ( هم ) يحسبون جميع الناس أمثالهم
ولهذا نقول لهم
إنتبهوا فإن عوراتكم مكشوفه