[على رسلك]

المشاركة الأصلية بواسطة سيدي سما بولاندي®

بداية و قبل التعليق على ردودك ايتها الرائعة فانا سعيد بتواجدك...
و ما دفعني لأن اكتب هنا ثانية وجودك و قلة من امثالك


بل الرائع هو رقي تعبيرك ولو لم أكسب في الخيام الا أن أكون سببا لتدفعك

على التواجدك أيها البولاندي لكفاني


الشيخ ابو الاطفال يا على رسلك هو وحده من يملك سر هذه القبعة
المشكلة ان الجميع يعتقدون انهم يملكون سرها
فمن نصدق؟
لك من السرور ادومه


سأخبرك عن قناعتي ،القبعةإن كان خلعها طائعا فقد تنازل عن سر الخيام ،وحفظه غيره
الجميع يعتقد أنه يملك ذلك السر،إذن الجميع يملك الحق أن نصدقه
القناعات متغيرة ومتفاوته من وقت لوقت ،لذلك التصديق يتبع الوقت ولا يتبع القناعات

ولك من الحضور اعذبه واجمله

اذا كانوا كلهم كذلك و متفوقون علينا فنحن اسوء منهم ... هذا يجعل الخبر غير سار ابدا

كل السرور لك ايتها الفارسة دائما ابدا


لو كنت اعتمر قبعه لرفعتها لك ،ولكن تعرف العربيات لا يعتمرن إلا الخمار واللثام




لم اعد اشك للحظة انه سار و مفرح لسبب ليس بسيط ابدا:
و هو حضور اجمل و اجود من في الخيمة للتعليق عليه.
اما عن هذياني فتجدينه في صفحتي الخاصة في منتدى الساخر او صفحتي الخاصة في مدونتي و كلاهما مجرد هذيان كما اسلفت
لماذا تريدين ان تعجزيني بسؤالك و لم تحترمي في ذلك شيبتي و انا شيخ عجوز لا يعرف في التكنولوجيا ... ما هو الجالكسي

أيها البولاندي بعض الهذيان أجد فيه مالا أجد في من يحبر عقله تحبيرا
الخروج عن المألوف عالم اعشقه كثيرا ،ومدونتك لم أكن أعرف عنها
فأنا مدمنه مدونات أجد فيها انماط من البشر في شخص واحد ،واجد أني اسكن في
في كثيرا من تلك الانماط

الجالكسي ؟؟الا تعرفه ؟؟؟ ظنت أنك ماهر فيه ؟؟وعلى كلا لن أقول ماذا اقصد

به و أعتبرها نوبة هذيان صادفت عودتك ..


لو حكمت لرضيت ايتها الرائعة
لازال وجودك هو من يعطي قيمة لوجود الآخرين كواحد منفرد اصطفت الاصفار على يمينه
لست الا صفرا يستضل تحت ضلك
مري من هنا دائما حتى اكون سعيدا

أيها الولاندي يضاف الصفر للواحد فينقله من الأحاد للعشرات ويضاف للعشرات
فينقله إلى خانة المئات وهكذا ، ما كان صفر يمين إلى كفا تمدد لذلك الواحد ليرفعه معه
لا يعتبر الصفر معدوم القيمة إلا إذا كان صفرا منفردا أو اختار الجهة اليسار
ولن أمر من هنا بل سأستقر حتى أكون أكثر سعادة


دمت بخير دائما وأبدا

ولن انسى أن اكرر سعادتي الغامرة بعودتك بغصن زيتون أو سيفا عربيا

أو عصابه تلف بها رأسك أيها الأمازيغي