إقتباس:
أخشاك الفُ نعم… و أريدك الفُ الفُ نعم… وبينهما ضاعت مقاديري فلا انا إليك سائرة ولا عنك مبتعدة … وحـق عينيك ما اكثر منهما أريد.
|
يالهذا التجاذب بين الرغبة والرهبة
فأيهما سيغلب الآخر؟
وهل سيتمكن الحب من إقصاء الخوف
ذلك الحب الذي لم يملأالروح إلى الآن رغم أثر عيون المحب عليها
الفاضلة العنود
معزوفة رائعة
مررت عليها سريعا لكن
حتما سأعود إليها مرة أخرى إذا شاء الله
فانتظريني