ويبقى السؤال .. هذه الدنيا لمن
في اعتقادي ان الدنيا للقنوع الراضي بقدر الله ومشئته
ويقال من قنع شبع
والقناعة كنز لايفني
وبالشكر والرضي تدوم النعم ويدوم ويطيب طعمها وذوقها ورائحتها
وما عدي ذلك فلن يجد الراحة والاطمئنان اين ماحل او ذهب
شكرا لك اختي اليمامة علي هذا الموضوع القيم