أختي العنود .. أيتها الدافئة كشمس نيسان .. والعاصفة كثلج كانون ..
لو قـُدرَ لبغداد أن تتكلم وتحدثني لما نطقت بأروع مما خطه قلمك المبدع ...
ما أسعدني بمرورك الكريم .. وبمشاركتك لي بتلك الكلمات الرائعة ..
تصغر الكلمات أمام قامتك .. فلن أقول إلا شكرا
ولك كل الود والتقدير .
ملاحظة صغيرة : أفتخر بأن اسمي يحمل هوية أرض الكنانة ..
لكنني لست ابنها بل ابن الشام وهوايَ دمشقيٌّ ...
تحياتي .
|