واما الحثالات البشريه
فانهم شر من وطئ الحصى الرافضه ومحبيهم
حشرك الله مع عشيقك حسن اللات الرافضي
واما الحقاره والعماله فإنها للجبناء
ولم يكن السلفيين يوم من الايام مكتوفي الايدي
لما يحصل في كل بقاع الدنيا لامة الاسلام فلقد ضربت الآلهه حقتك في عقر
دارها
يا عبد الملك السادس عشر
لم اكن في يوم من الايام عبدا الا لله
ولم اجعل من نفسي اضحوكة في يوم من الايام كي
اصدق ان الرافضه اخوة لنا في الاسلام ، بل هم ومطبليهم
أعداء لنا أيها الجيفة الرافضيه
والله ان لم تنتهي لتجدن ما يقتلك غيظا
يا عبد الرافضه
نحن لا نخشى في الله لومة لائم
عقيدة الولاء والبراء نضعها بين نصب أعيننا دوما
الحكام العرب حثالات كما انت وأولهم ربك الحسن التاسع
عشر اليهودي، السلفيين اهل السنة والجماعه سيظلون شوكة في حلوق اليهود والرافضه والصليبيين والبوذيين والهندوس شاء من شاء وابى من ابى ولنرى نهاية التمثيليه اللاتيه الرافضيه
ونحن في غنى الآن عن التحليلات والله يحب المؤمن الكيس
الفطن ، اسأل الله ان تقع أسيرا بيد الرافضه
وان عدتم عدنا
_________
فقط حدفت كلام السيد سيدي حرازم
__________________
تقبّل الله منك بيعك يا أبا مصعب، وألحقك بقوافل الشهداء والصالحين، طبتَ حيّا ًوميتاً، وجزاك الله عنا خير الجزاء، كم رأينا من ملك ورئيس أتبع المسلمون تراب قبره لعنات ودعوات بكل عذاب وعقاب ، وكان أخف الناس عليه من ترحم على موتى المسلمين يوري بكلماته ويتجنب بلعنه والدعاء عليه : ذكر ميت بسوء خوف المسائلة