إقتباس:
|
المشاركة الأصلية بواسطة إيفا براون
اشارة الى ماسبق نشره قام السفير السعودي الفاشل وليد الخريجي بارسال العجوز بائعة الخمر الي مرتين في شهر نوفمبر 2005 في محاولة اغرائي بل المال لكي اتنازل عن القضيه المر فوعه ضد عصابة الظلم والظلام التي اعتدت علي وعلى عائلتي في 8/1/2005. ولم اعيرها اي اهتمام ورفضت القاش في الموضوع . فقام السفير السعودي الفاشل وليد الخريجي بارسال هده المرئه العجوز مره ثالثه في ديسمبر 2005 في محاوله اخرى لا ستر ضائي واسكاتي وايضا لم اعيرها اي اهتمام فقامت بابلاغي برساله شفهيه بان الحكومه السعوديه الظالمه الفاشله وسفيرها وليد الخريجي الفاشل . سوف يقو مون باغتيالي انا وعائلتي ومن ثم الضغط وا بتزاز على اهلي في الرياض اذا لم اتنازل عن القضيه المدكوره وابلغتها انني لا اخاف من اي بشر على وجه الارض فافعل ما شئتم. فلن اتنازل ابدا وقمت بابلاغ رئيس الحكومه الهولنديه الاستاذ / J.P.BALKENENDE. واحد الوزراء المعني بدلك . وقد اتضح ان هناك امراءه اخرى تدعى ( ا. م) عربيه من احد الدول العربيه هي من اقرباء هذه العجوز بائعة الخمر تقوم بجمع معلومات عني وسوف يتم اتخاد اجراء ضدها عبر القنوات الحكوميه الرسميه .
واكرر معلومه مجانيه للاجهزه الامنيه السعوديه الفاشله بانني سوف اقوم باعلان عن مشروع سيا سي معارض لحكم ال سعود الظالم الطاغي المستبد انا ومجموعه من احرار الجزيره العربيه قريبا جداجدا.
سوف اقوم بنشر الفضيحه الثالثه من ابتزاز حكومة ال سعود حكومة الظلم والظلام لاهلي في الرياض قريبا جدا جدا . والله الموفق.
المعارض السياسي لحكومة ال سعود.
مشعل ذعار المطيري.
|
بالمناسبة ( إيفا براون ) كانت إحدى العاهرات اللاتي يعشقهن هتلر لإشباع رغباته
ولا أظن أن هناك ( حرّة مسلمة ) ترضى أن تتسمى بهذا الإسم
ثم إني أستغرب أن يكون كاتب هذه الرسالة ( المضحكة ) سعودي من الأساس
فاللون الأحمر فيها كفيل بأن يظهر أن صاحبنا ليس إلا ( طفلا ) لم يكمل دراسته الإبتدائية
فالأخطاء التي في الموضوع أعلاه كفيلة بأن تكون دليلا ، هذا وأنا لم أشر إلى أمر التنقيط في التاء المربوطة ..
ومع هذا .. يظهر أن صاحبنا يعرف ( بائعة الخمر ) جيدا ويتعامل معها في حياته اليومية
ولا أدري هل إغراء صاحبنا كان بالمال فقط ، أم أن ( العجوز ) قد عرضت نفسها عليه .؟؟
ثم ما هو الأمر الذي ذهب بمثل هذا البليد إلى إيطاليا ..؟؟
والذي أعجبني جدا في الخطاب أعلاه هو كلمة ( الأستاذ ) ..
لأنها كلمة تدل على الإحترام الكبير الذي قد يصل إلى الركوع على الركبتين لتقبيل اليد الحانية التي امتدت إليه لتعطف عليه ، وهذا بالطبع يُعدُّ مفخرة لصاحبنا وشرفا ما بعده شرف
ولهذا نقول ( أدام الله عليك هذا العز ، وتلك المكانة )
وأقول للمملكة العربية السعودية
إن كان هؤلاء هم معارضوك ، فمدي رجليك ونامي قريرة العين
