لا يجوز قتل المسلم إلا خطئاً .... و معنى خطأ أى فى حادث عارض ...
أما فرقعة القنابل دون تمييز فهذا حرام و كفر و من يجيز هذا فهو كافر يجيز كفر ....
فدم المسلم أكرم و أقدس عند الله من الكعبه .... و لا عذر لهؤلاء المستهترين بدماء المسلمين بقولهم أن الميت من المسلميين شهيد فهل هم الله حتى يقتلوا الناس شمالاً و يميناً و يصنفونهم شهداء على هواهم ....
و أتذكر ما قاله الضال المسمى بالظواهري فى مقتل الطفله شيماء عندما حاول البائس قتل رئيس الوزراء المصرى بإلقاء قنبله بجوار منزله فى مدرسه للبنات فماتت الطفله ذات التسع سنوات فقال الفاجر انا مستعد أن أدفع ديتها .... هل صدمها بسياره ؟ لقد قتلها الفاجر بقنبلة .... هكذا أرواح أطفال المسلمين ..... فضلاً عمن قتلهم الفاجر من المسلمين عند تفجيره لعدة مقاهى شعبيه بسيطه ....
لا تهاون فى دماء المسلمين