الأخت اليمامة
أثرت تسائل رائع حول موقف هؤلاء منا عندما كنا نعيش الفقر و الجوع و الأوبئة, و أحب أن أضيف لك موقف من المواقف المشرفة لهؤلاء في عز أزمتنا و هي حملة محمد علي باشا لاسعاف هؤلاء الفقراء المرضى, حيث رأى رحمه الله أن خير علاج لمأساة هؤلاء هو "القتل الرحيم" بسيوف جنوده. الغريب في الأمر أن يأتي من يتفاخر بهذه الجرائم (جرائم القتل الرحيم) و بالفتاوي التي أدت اليها !!
أما رأي المفكر الاسلامي عباس العقاد في محمد بن عبدالوهاب
و دعوته فلن يقرأوه لأنهم بكل بساطة لا يقرأون بل يقصون و يلصقون فقط.
-----
الأخ أبو رائد
تصدق اني نسيت أذكر مشاريع توسعة الحرمين الشريفين
أكرر ما قلته سابقاً .. أنه لن تكفيني مئات الكتب لذكر ما قدمته السعودية و السعوديين للعرب و للمسلمين و لذلك فلتعذرني و ليعذرني الاخوة على نسياني للكثير من الأمور.
-----
أخيراً أعيد ما قلته و رددته مراراً أن الموضوع لا أقصد به المنة على أحد لأن الفضل لله أولاً و أخيراً, و هو مجرد رد على من يصطادون في الماء العكر و من يقابلون الاحسان بالاساءة و هم قلة و لله الحمد, فبلدنا مليئة بالعرب و المسلمين من جميع الجنسيات و يزيد عددهم عن الثمانية ملايين و علاقتنا بهم طيبة و نحبهم و يحبوننا و لن يضر هذه العلاقة من يصطادون في الماء العكر لأن علاقتنا بهم أقوى من ذلك و لا يستطيع أحد في الدنيا أن يمسها أو يهزها.