[رماد بن نار]

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام على من اتبع الهدى
مسلم مسالم
01 جميعنا يقبل الحوار الذي يجمع بيننا تحت لآاله الا الله محمد رسول الله
02 رد على سؤالى (ما هو مبدأ المتعة في النساء عندكم وكيف يكون ؟"
نحن لم ولن نجيب على السؤال لسببين: قلت أنت
1)ً إن الإجابة على هذا السؤال، كان سيغيّر الموضوع تماماً، وهذه هي عادتكم، فعندما ننهي موضوع، تلجأون إلى فتح موضوع آخر لتخفوا بطلان حججكم في الموضوع السابق,
2) إن موضوع المتعة هو اختلاف فقهي في الفروع، ولا أرى داعٍ أن نناقشه نحن العامة، فاعتقادنا به لا يكفّرنا، وبذلك فالكلام عنه لن ينتهي وسيطول كثيراً دون فائدة أبداً.
وأقول اننى عندما سألتك السؤال ليس لجهل منى فى الإجابة فأخذ جوابها منك إنما تذكير لكم في في فساد عقيدتكم وعدم قدرتك على الرد عليه.
1) لم لم ترد على السؤال أ هو من مبدأ أتتقيه الذي أنكرته أنت (سبحان الله تناقض نفسك بنفسك) ام انك تستحى من مناقشة هذه المسئلة فكيف تعتقد فى اعتقاد تستحى من مناقشة بعض مسائله
2) فأن كان ما تقول وهو قضية اختلف اهل الدين بها عندكم فهل هى مسألة هينه ام مجهولة فى الدين حتى تختلفون ؟ فيها الم يكن القران واضحا فيها ؟ام اختلاف الانساب سهل فى نظركم ؟
03 أنت تقول فى أبو سفيان ما تقول ألم يكن أبو سفيان من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ الم يكن مجاهدا فى سبيل الله تعالى ؟ (سبحان الله ) كأنك لم تفهم أو لم تقراء ما حاولت ان أوصله إليك فى كتابتي الأولى لقد حاوله أن أخاطب عقلك ولاكن ....
العزيز مسلم من انت حتى تعطى نفسك الحق أن تحكم فيما جرى بين صحابة رسول الله لن اعيد ما كتبته لك في موضوعى السابق
04 انت تريد بل تتمنون وصديقك تنهون المناقشة ولن ازيد
05 قلت فى مجمل ما قلت( أيها العلماء' أيهاالمصلحون' أيها الناس . ما هذه الافتراءات الاثيمة ؟ ومايريد الوهابيون بنشر هذه )
ماذا تقصد بالوهابيين ماهى الوهابيه ؟؟؟ أهى عقيدة او مذهب اوحركة سياسية ؟؟؟؟؟
والله انكم لفى لجة من الظلمات تتخبطون
مسلم مسالم أذا كانت الوهابية عقيدة خالفة ما جاء به رسول الله تعالى فأنا اكفر بها وان كانت حركة سياسية لم لم تتشدق بها السعوديه وخصوصا انت تعرف من شارك بها واتحداك ان تجد هذا اللفض الا عندكم اما نحن فلا نعترف الا ان هناك شيخا اسمه محمد بن عبد الوهاب كان يدعو الناس الى نبذ الفتن والعودة الى توحيد الله تعالى ؟؟؟
عزيزى مسلم الوهابيه انما هو لفض اطلقه علمائكم حقداً من انفسهم على السنه ليصرفوكم انتم العامة المسكينه من الشيعه حتى يشعروكم انها حركة مخالفة لما جاء به الرسول وأنها معتقد جديد ادخلوه على الدين ولم يكن منه
مسلم مسالم ليس هناك ما تسمونه وهابيه انما هو ارجل اصلح الله به العباد والبلاد ليعلم الناس ان الغلو فى الدين والتقرب للموتى ودعوة اهل القبور كما يفعل بعض الضالين وانت تعرفهم جيدا انما هو مخالف للتوحيد فلا ينفع الميت ألحى انما يجب التوجه للحى الذى لا يموت لانه سبحانه وتعالى بيده الضر والنفع
هذا فقط للبيان واليك ما فرحت به عن تحريف القران أو كما تدعى عند السنه بتفنيد كامل على جميع ماتكذبه .
ومن المعلوم أن من أقسام النسخ في القران ما نسخ لفظه وبقي حكمه, كآية (والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم) والقسم الأخر ما نسخ لفظه كما في رواية البخاري عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ( إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله: أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم) . ومن المعلوم أن أقسام النسخ مما أجمع عليه المسلمون سوى من لا يعتد برأيهم كالمعتزلة ومن لف لفهم, وقولنا بنسخ اللفظ والمعنى لا يعتبر طعناً في كتاب الله لأنه حدث في حياة النبي صلى الله عليه وسلم.
وهذا رايى بعض من علمائكم حتى تعلم انك واس الاطلاع وأهنك على ذلك. وستعلم إذا انجلى الغبار أفرس تحتك رجلك أم حمار).
فيقول الطوسي في تفسيره: ( لا يخلو النسخ في القرآن الكريم من ثلاثة أقسام, أحدهما ما نُسخ حكمه دون لفظه… والثاني ما نُسخ لفظه دون حُكمه كآية الرجم فإن وجوب الرجم على المحصنة لا خلاف فيه, والآية التي كانت متضمنة له منسوخة بلا خلاف وهي قوله " والشيخ والشيخة إذا زنيا …" والثالث ما نسخ لفظه وحكمه, وذلك نحو ما رواه المخالفون عن عائشة أنه كان فيما أنزل الله عشر رضعات)( التبيان في تفسير القران/ الطوسي 1/13) .
وفي موضع آخر يُدافع عن نسخ التلاوة ويرد على المنكرين له: (وقد أنكر قوم جواز نسخ القرآن وفيما ذكرناه دليل على بطلان قولهم, وجاءت أخبار متظافرة بأنه كانت أشياء في القران نُسخت تلاوتها)( نفس المصدر 1/394).
وهذا قول ما يسمونه (بشيخ الطائفة) الذي دافع عن القول بعدم تحريف القرآن دافع أيضاً عن جواز نسخ التلاوة, ومن المعلوم أن التحريف يكون من الإنسان بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وأما النسخ فهو إنما صدر بموافقة الشارع الحكيم..
وما هذا الا مدخل والبقيه فى وقت اخر باذن الله تعالى .
رماد بن نار