عرض مشاركة مفردة
  #18  
قديم 10-09-2006, 03:49 PM
بايعها بحوريه بايعها بحوريه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: جزيرة العرب
المشاركات: 98
إفتراضي الـــوعـــد الـــصـــادق بـــــــيـــــــن الـــقـــاعـــدة والـــرافـــضـــة



***
الـــــــوعــــــــــد
الـــــــصــــــــادق
بـــــــــيـــــــــن الـــــقــــــاعــــــدة والــــرافـــــضـــــة
***



الحمد لله الذي بشر جنده ووعدهم بالنصر فقال
**
ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهم المنصورون وإن جندنا لهم الغالبون
**
والصلاة والسلام على خير نبي أرسل وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين



مع إقتراب ذكرى غزوة 11سبتمبر المباركة وبعد مرور خمسة سنوات على هذا الفتح الذي من الله به على الأمة فستيقظ النائم وتنبه الغافل وتبين الحق للحيران...

فقد شهد العالم بأسره ملحمة سطرها جنود الرحمن المجاهدون الذين أبو الضيم وخرجوا من ديارهم إبتغاء الرضوان ودفاعا عن أمة المليار التي إستضعفت من الشرق إلى الغرب ومن الجنوب إلى الشمال حتى أصبحت دماء المسلمين أرخص الدماء فكم يتم الاطفال وقطع الرجال وسفكت الدماء وانتهكت الأعراض و دمرت مساجد وأحرقت مصاحف حتى صرنا لانعد القتلى وجفت الدموع من كمد فسألوا عن الشيشان والبوسنة العراق وفلسطين وكشمير والفلبين والمسلمين في الصين واللائحة طويلة...

وكانت هذه الأحداث التي تعصف بالأمة شرارة أوقدت النار التي ستحرق اهل الكفرالذين بغوا على الامة وأكثروا في ألارض الفساد
***الــــوعــــد الـــصـــادق***
هب كثير من شباب الامة إلى الارتماء بين الخنادق على ثغور بلاد الاسلام والذود عن الدين والعرض مقاتلين في سبيل الله لإعلاء كلمته فكان اول صدام لهذه الفئة المؤمنة مع الكفر واهله بأرض الافغان التي سطر بها اكبر نصر منذ سقوط الخلافة بإسقاط اكبر ثاني عربيد وطاغوت متبر في الارض فخرج الاتحاد السوفياتي من بلاد الافغان يجر اذيال الهزيمة بفضل الله اولا وصدق الصادقين.

***الــــوعــــد الــــصــــادق***
وكانت البوسنة والشيشان منارتين انارتا في ظلام اوروبا التي اشتاقت وحنت للمسلمين منذ سقوط الاندلس وبعدها سقوط الخلافة الاسلامية .

فشهدت البوسنة هبة جهادية كبيرة استطاعت ان تفك حصار الصليبيين وتوقف الابادة الجماعية التي غطت من طرف بطرس غالي ومنظمته هيئة الامم **هيئة الكفر والظلم العالمية** وكان للنيتو برعاية امريكا الدور الكبير في مآسي في مابعد بمجزرة سربرينتشا التي قتل فيها ألاف المسلمين العزل فأين كانت حقوق الإنسان وتجنب المدنيين؟؟؟؟؟؟؟؟؟
***الــــوعــــد الــــصــــادق***
وإشتعلت الشيشان للمرة الثانية ولازالت رحى الحرب دائرة والايام سجال والحرب كر وفر إلى ان يفتح الله تعالى
***الــــوعــــد الــــصــــادق***
ولا ننسى بيت المقدس ومسرى النبي صلى الله عليه وسلم فقد صدق الله وعده فقامت فئة مجاهدة برمي احفاد القردة والخنازير ودهش العالم بالإستشهاديين وأحيت في الامة حب الشهادة ولله الحمد .

وفي خضم هذا الجو الجهادي المشتعل نارا على الاعداء جاء وعد صادق قصم ظهر فرعون العصر وطاغية الزمان أمريكا.

هذه الدولة التي بنيت على الظلم من اول يوم أسست فيه وسعت في الارض فسادا وما تكاد ترى نارا للحرب إلا ورأيت لها يدا ولو من طرف خفي
فهيأ الله لها اسدا من اسوده ليذيقها العلقم
***الــــوعــــد الــــصــــادق***
عبد الباري عطوان: أنا شخصيا من خلال لقائي مع الشيخ أسامة بن لادن والأعضاء الآخرين في تنظيم القاعدة سواء قيادة الصف الثاني أو الثالث وجدت أن هناك حقدا غير عادي على الولايات المتحدة الأميركية وجدت أن هناك رغبة في الانتقام حتى بعد الهجوم الأميركي على قواعد القاعدة في أفغانستان بعد الهجوم على السفارتين في نيروبي ودار السلام في أغسطس 1998، أيضا أنا كلمني محمد عاطف أو أبو حفص المصري اتصل بي شخصيا على هاتفي الشخصي وقال لي سننتقم سنلقن أميركا درسا لم تعرفه في حياتها، إن أميركا سرقتنا وأهانت كرامتنا وسخرت من ديننا ودنست أعراضنا، قد انتهى وقت الذل والاستعباد وقد حان الوقت لنقتل الأميركان في عقر دارهم وبين أبنائهم وبجوار قواتهم واستخباراتهم وأقول لهم {قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إلاَّ إحْدَى الحُسْنَيَيْنِ ونَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ}.

فصدق الوعد وكان وعد المجاهدين كما عهدناهم
**وكانت خطبته الشهيرة يوما**

إن الحمد لله نحمده ونستعين به ونستغفره ونستعيذ به من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا .. وأشهد أن لا آله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. أما بعد، فها هي أمريكا قد أصابها الله في مقتل من مقاتلها فدمر أعظم مبانيها، فلله الحمد والمنة. وهاهي أمريكا قد امتلات رعبا من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها، فلله الحمد والمنة. فما تذوقه أمريكا اليوم هو شيء يسير مما ذقناه منذ عشرات السنين. فإن أمتنا منذ بضع وثمانين عاما تذوق هذا الذل وتذوق هذه المهانة فيقتل أبناؤها وتسفك دماؤها ويعتدى على مقدساتها وتقتل بغير ما أنزل الله، ولا سامع ولا مجيب. فلما أن وفق الله سبحانه وتعالى كوكبة من كواكب الاسلام، طليعة من طلائع الاسلام فتح الله عليهم، فدمروا أمريكا تدميرا، أرجو الله سبحانه وتعالى أن يرفع قدرهم وأن يرزقهم الفردوس الاعلى ..... فأقول أن هذه الاحداث قد قسمت العالم بأسره إلى فسطاطين، فسطاط إيمان لا نفاق فيه، وفسطاط كفر أعاذنا الله وإياكم منه. فينبغي على كل مسلم أن يهب لنصرة دينه. وقد هبت رياح الايمان، وهبت رياح التغيير لازالة الباطل من جزيرة محمد صلى الله عليه وسلم. وأما أمريكا فأقول لها ولشعبها كلمات معدودة: أقسم بالله العظيم الذي رفع السماء بلا عمد لن تحلم أمريكا ولا من يعيش في أمريكا بالامن قبل أن نعيشه واقعا في فلسطين وقبل أن تخرج جميع الجيوش الكافرة من أرض محمد صلى الله وعليه وسلم



والواقع يقر بهذا ويصدق وعد الشيخ اسامة حفظه الله ورعاه فأمريكا تجر اذيال الخيبة في العراق وأصبح علوجها من كثرة موتهم على يد المجاهدين لا يكترث لعددهم بل واصبحوا ينتحرون خوفا من وصول المجاهدين إليهم
وفي الافغان و ما ادراك ما الأفغان لقد شق عويل وبكاء العلوج كبد السماء وسمع لهم صراخ في كل الارجاء والقوم في الحيرة ولله الحمد في كل يوم مجزرة للعلوج وفتح مبين للمجاهدين ولن يطول الزمان حتى تعود راية الطالبان بإذن الواحد الجبار هازم الأمريكان ويومها يفرح المؤمنون بنصر الله.




***الوهم الكاذب للرافضة***
نعم حق لنا بعد هذا ان نسأل أنفسنا عن قوم إنتسبوا للإسلام والمسلمين زورا وبهتانا قوم ما علمنا عنهم عبر تاريخهم إلا الخيانة والخداع وماجلوا للأمة نصرا قط إلا ما علم من خذلان وويلات عصفت بالامة .

إن الناظر للأحداث التي حصلت في لبنان منذ اسابيع ليستوقفه اليوم هذا الغزو الصليبي الكبير الذي يغشى لبنان برا وبحرا .



***الوهم الكاذب للرافضة***
فكيف تحول لبنان من بلد ذو سيادة على أراضيه الى بلد مستعمر من بلاد عدة وصار كالكعكة التي تقسم بين الاكلة وصار لعبة بأي الاوغاد لا ندري متى والى اين ستتجه الامور في هذا البلد المسلم الذي عشش فيه الروافض ومكروا فيه مكرهم وتركوه كما هو دأبهم دوما تركوه لقمة سهلة مستساغة للصليبيين يعثون فيه يمينا وشمالا حتى اصبحوا يسيطرون على كل شيىء فيه برا وبحرا.

لقد قام الرافضة بعملية كان ظاهرها النصرة وباطنها الخذلان والمكر والخداع
نعم لقد حاول الروافض ان يجلبوا لهم عزا بهذه العملية فجلبوا للبنان إستعمارا صليبي وحاولوا ان يبنوا لأنفسهم مجدا فكان على أطلال بلد مسلم سلموه للصليبيين بدون ثمن يدفع .



__________________