يا راكد،
و الله لا نفهم معنى التمييز بين الحي الحاضر و الميت الغائب ما دام أن خالق النفع في الحالين هو الله. أليس الله بقادر على أن يجعل الأموات سببا في النفع كما يجعل الأحياء كذلك؟
بل إنك في حياتك تستعين بما ليس فيه روح أصلا كالدواء لدفع المرض مع أن خالق الشفاء هو الله. فكيف تبيح لنفسك الاستعانة بالدواء مع أنه ليس بحي حاضر؟
|