أثني على قول أخي السلاف الصغير، وأرحب بك ثانية، لقد طال انقطاعك عن الشبكة، وتركت وراءك قراء يشتاقون لقصائدك، ويحنون لأفكارك المبتكرة دائما.
مع أني بصراحة احترت في هذه القصيدة. فإن كانت تتحدث عن الشعر، وتقولين في نهايتها (فالبين بين فؤاده وفؤادي)... إن كان الحال كذلك فكيف خرجت هذه الرائعة والبين لا زال؟
أعتقد أنك أخطأت يا وله، هو أقرب من أن يكون له فؤاد مستقل.
|