حياك الله أستاذي عمر مطر ثانية وثالثة وإلى مالا نهاية......
مثلك لا يحيره مثلي ......
وما ذكرته صحيح فالقصيدة لم يكن موضوعها الشعر ولكنها وقفت في نقلها لحالة التنافر الشخصي بيني وبين موضوعها الرئيسي موقفه مني ولذلك قلت أظن أنني عدت بدون الشعر فيها إذا لم ترض طموحي منها.......
__________________
بكت عيني وما أبكت يراعي
فعفوا أن وهى حرف التباكي
|