ستبقى راية المملكة العربية السعودية
شامخة عالية - بإذن الله - حتى وإن كره الكارهون
ودليلي على ذلك ما سُطّر عليها
ومن الطبيعي أن من لا يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله
يؤلمه أشد الألم أن يرى هذه الراية خفاقة
بل ويعمل على أن تكون هذه الراية تحت الأقدام
ومع ذلك فقد أخزاهم الله في كل أفعالهم
وما تلك الجيف التي رأيناها في الشوارع والطرقات إلا شاهد على الخزي والعار الذي لحق بهم وبرأس الضلالة وكبير الخوارج مسيلمة الكذاب مجاهد الأشرطة والخطب
ويأتي معه ومن حوله سفيه لندن ربيب اليهود والنصارى ، ومنفذ رغبات العقيد والعاق
ووالذي نفسي بيده أنني لا أستغرب منهم ذلك ، فقد أعماهم الله وأضلهم عن الطريق القويم
ولأنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
وسنبقى - بإذن الله - شوكة في في حلق كل مدعٍ للإسلام والإسلام منه براء
وليهنأ اليهود والنصارى بأفعال أذنابهم ومنفذي رغباتهم
وهم للأسف كثير .. ولكنهم ( غثاء كغثاء السيل ) بحمد الله
تحياتي
