عزيزي هامور
هذه صرعات وقتية كرغوة الصابون لاتلبث ان تتلاشى. واذا نظرت بعين متفحصة الى نوعية الشباب اللذين يتاثرون بها تجد انهم نوعين
الاول في مرحلة معينة من العمر (سن المراهقة ) والثاني نوع من المخلوقات لا فئدة فيه لاسباب كثيرة . اما اللذين يرجوا منهم وطنهم و اسرهم الخير فهم على مقاعد الدراسة و في المختبرات وفي المكتبات يتعلمون و يعلمون وليس كما قلت في خرد الحراجات يرفعون اصوات مسجلاتهم في الشوارع فيزعجون المارة و يعكرون صفو الحيــــــــــــــــــــــــــاة . ,,,
|