عرض مشاركة مفردة
  #8  
قديم 30-04-2002, 11:56 AM
عمروش عمروش غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 60
إفتراضي

الإخوة الكرام
احتلت كل بلاد المسلمين سنة 1918، ولا زالت محتلة. رغم تمثيليات الدول والجيوش، ولو كان للأمة كلها بلد واحد واحد لا غير تستمد قيادته شرعيتها من أمتها ومرجعية أمتها لتبدل الحال.
فلسطين كانت مفتاح تآمر اليهود لإسقاط مركزية ووحدة الأمة، ولم تخرج القضية من أيديهم إلى اليوم.
كل جيوشنا العربية مخلصة كأفراد وضباط ولكن من يقودهم
الأمر نفسه ينطبق على هؤلاء الأبرار في فلسطين في فتح وسواها، ولكن من يقودهم ؟
هل يعقل أن يقتل الجنود في معركة بينما تحرس الموساد العقداء والوزراء ؟
الأمر يتعلق بمن فرض ممثلا شرعيا لأهل فلسطين ومن فرضه وما دوره ؟
كم عدد الذين وقعوا أوسلوا
اللعبة مستمرة منذ 1897 المؤتمر الصهيوني الأول.
من هو الرمز ؟ من جده ؟ ما دينه ؟ من أين جاء؟ ماذا يريد بنا ؟
ألم يكن شعاره من النهر إلى البحر ؟
من اغتال النجار وناصر وعدوان وحمود وصايل ؟؟
وكيف قتل أبو علي مصطفى وستة في غرفة زكيف نجا فلان وفلان وفلان؟
هذا الممثل هل خيار عربي إسلامي ؟ أم هو خيار يهودي ؟
ما البديل لليهود عنه؟؟
شهيـــــــــــدا ، شهـــيــــدا شهيــــــدا
الحكام مكشوفون جميعا فكيف صار هذا رمزا ؟؟
علم فلسطين الذي خصوها به هو علم حلفاء اليهود والنصارى في فتنـتهم الكبرى، ثم الآن جعلوا للعرب شعارا لباس رأسه ، أي قطعة من ملابسه ستغدو غدا شعارا للإسلام ؟؟
الأمر لا يقتصر على أوسلو أو جنين أو الأبطال الذين يسلمون أو حتى كل فلسطين.
ماذا يقول عنا دهاقنة يهود ؟؟؟؟
آه يا أمتي.