عرض مشاركة مفردة
  #12  
قديم 07-05-2006, 12:55 PM
الثأر الثأر غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: بلاد الاسلام
المشاركات: 233
إفتراضي أما وقد بان غباؤكم- هاكم تفسير شريط الزرقاوي

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد كنا نعتبر العساكر الأمريكان ونفكر كثيرا لكي نضع لهم المصائد، ولكن

مع مرور الوقت وكثرة وقوعهم في المصائد تبين أنهم أغبى بكثير مما كنا
نتصور بل هم أغبى من جنود الطواغيت في بلاد المسلمين.إنك ترى أبسط الحيل يقع فيها الضباط منهم واحدا تلو الآخر وكأنهم لا يستخدمون عقولهم

أو أنهم قد فقدوها.لقد تبين أن أمريكا ما وصلت إلى تفوقها العسكري إلا بقدرات المغتربين عندها الذين يقدمون إليها من كل بلاد العالم، وتبين أن أدنى الناس نجاحا في حياتهم هم العسكريون عندهم.أما وقد بان غباؤهم فسوف نذكر -غير مقترفين بما قد يستفيدون منه- تفسير شريط شيخنا الزرقاوي الذي قد وجدوه مؤخرا:لقد صور الشريط على فترتين مختلفتين

الأولى هي لقطات الرمي والثانية هي الكلمة التي ألقاها حفظه الله.وبعد إتمام الشريط قام ألوا الأمر فينا باقتراح وضعه في مكان ما يمكن للأمريكان أن يحصلوا عليه.وقد يتساءل البعض عن الغرض، فالجواب ببساطة أن الشيخ أصبح في مكان ما والشريط في مكان ما والتصوير في مكان ما فبهذا يمكن أن نخلط خرائط العدو.ولقد تم بحمد الله ومرت الأمور كما رسمنا ولكننا لم نكن نتوقع أبدا أن الأمريكان أغبياء لهذه الدرجة حتى يخوضوا في مواضيع لم نتوقع أن يخوض فيها عسكري محترم.فالقول بأن شيخنا أصبح قريب القبض عليه فنقول : أنتم أغبياء يا حمير اليهود وإننا نسوقكم كما نشاء كما تساق الحمير إلى أتعابها, وبيننا وبينكم الأيام فتربصوا إنا معكم متربصون.وأما القول بأن الشيخ لا يجيد استعمال السلاح فهذا والله ما جعلنا نغير من تقديراتنا لكم فقد فضحتم أنفسكم، فمن ذا الذي لا يعرف شيخنا وتاريخه الحافل بالمعارك وكم من المجاهدين الذين تربوا على يده ثم أذاقوكم سوء العذاب، كيف يجرأ كباركم فيفكروا مجرد تفكير بمثل ما تقولون.الحمد لله الذي أنعم علينا بنعمة الإيمان. هذا والحمد لله رب العالمين
__________________
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك


على الرابط التالي
http://www.ogrish.com/archives/2006/...wiouttakes.wmv

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
__________________



انا
الثأر

سأثأر ولـكن لرب وديــن *** وأمضي على سنتي في يقين


فإما إلى النصر فوق الأنام *** وإما إلى الله في الخالديـــن