[صلاح الدين القاسمي]

بسم الله خير الأسماء ،
و الحمد لله وحده صاحب الآلاء ،
و الصلاة و السلام على أفضل الأنبياء .

--*--

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

اعتراف ايها القاسمي أنه يسعدني كثيرا بل وكثيرا جدااا تواجدك في هذا الموضوع

أعترف أني كنت أنوي وضع حدا لإعترافاتي التي لم تجد صدى كبيرا قبل إعتراف
على رسلك الأخير ،
أما أن الأمر فيه سعادة لكم يا على رسلك ،
فنحن صامدون هنا بالرغم الداء و الأعداء ...



***-***

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

اعترف أنه وجد في اعترافك ليس هذا بل ما سبقه اعتراف لم يرق لي كثيرا

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

واعترف أني ما تركته مع أن الكلمة قد أاثرت في كثيرة حتى لا يقال أني مسعرة حرب[/

اعترف أنك شهمة

و إن كنتُ لا أدري هل تعنين بإعترافي الموجه إلى أختنا بيلسان أم ما سبق من الإعترافات

لا تخيفينا من الحروب و قولي لنا بالصوت العالي :
من دخل موضوع على رسلك هذا فهو آمن

و إلا بلاش إعترافات و فضفضات ،
و خليها عافاك الله حروبا مستعرات و نيرانا ملتهبات ...!!!



--*--

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

واعترف أنك قلم نفخر به وعقل يحتكم إليه ،

أعترف أنكم أخجلتم تواضعي

وأعترف أني مضطر لشكرك على الإطراء ...


--*--

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

واعترف أني مثلك تماما افتقد أخوتنا الأمازيغ وخاصة البولاندي..

واعترف أن ردك على موضوع اليمامة عن دوار أبو طه جعلت عيني تدمع لأني شعرت

بشعورك ...

و أعترف مثلك أني أتحقق ذوقا بحديث سيد ولد آدم أجمعين أن الأرواح جنود مجندة ...
و أعترف أنني أشعر بالعجز المقيت لعدم التعرف عن قرب ببعض الإخوة و الأخوات الذين أحببناهم في الله

و لذلك تراني أردد حزينا :
أمر على الأبواب من غير حاجة *** لعلي أراكم أو أرى من يراكم
وارحمة للعاشقين تكلفوا *** ستر المحبة و الهوى فضاح .



***-***

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

واعترف أني اشعر في بعض المواقف وكأنني من صعد على جبل ليصل إلى القمة

ولكن..وجد صعوبة في ذلك ، وحبس على السفح..!

أعترف أنه ليحزنني ما ورد في إعترافك الأخير ، و لكن أنصحك بعدم التخلي عن المحاولة ، فشرف الإنسان المحاولة الطموحة و الجسورة و المشروعة .

و أذكرك أن الإستحالة ليس فيما أشرت إليه ،
فالوصول إلى قمة الجبل ممكن،
و لكن المكوث في القمة هو العسير حقا حقا حقا .




***-***
إعتراف خارج عن إعترافاتي على إعترافاتكم :

أعترف أن هذا ....

( في المرة القادمة إن شاء الله تعالى )