[maher]

أختي الكريمة المتضرعة لله

أثناء إبحاري في الشبكة اليوم وجدت هذا الرابط و مباشرة تفكرتك و ها أنا أورده لك و أرجو من الله أن يمن عليك بالشفاء

هذه قصة صغيرة من الموقع مدعمة بالوثائق، أرجو منك زيارة الرابط و المحاولة و إن شاء الله تتعافين

أنا كنت مصاب بفيروس كبدي وبائي بي حاد وشفاني الله منه، جذبني كلامه لعلمي أن هذه الفيروس خطيراً جداً ويمكن أن يتطور إلى سرطان ، فطلبت منه أن يقص عليا قصته فقال : منذ ثمانية أشهر ، أصابتني حُمى عظيمة ( أكثر من 40 درجة مئوية ) فذهبت إلى الطبيب ، ورغم أخذ العلاج إلا أنها لزمتني إلى صباح اليوم الثاني ، ولما ازدادت عليا الأعراض (ظهرت الصفراء في عيناي ، وتقيء مستمر، وطفح جلدي ) ذهبت إلى طبيب أخر شخص الحالة على أنها اعتلال بالكبد ، وهذا ما أكدته التحاليل ( إلتهاب حاد في الكبد نتيجة الإصابة بفيروس ( بي ) ، سببه ، التلوث الغذائي) ، تقرر حجزي في إحدى المستشفيات الخاصة ، ومكثت عندهم أسبوع كاملاً ، وفي هذه الفترة ، أعطوني كمية من العلاج كبيرة جداً ، ولكن ، كانت حالتي تسير من سيئ إلى أسوء ، ولما اشتد على المرض ، أعطوني أحدث علاج لفيروس (سي) عله يفيد، ولما يأسوا من حالتي أتاني رئيس القسم وقال : معذرة ، كبدك شبه أن يكون قد توقف ، لم يعد لك عندنا علاج ، يجب التوجه وفوراًً إلى أحد المراكز المتخصصة في علاج الكبد ، أحسست بأني أحتضر ، قلت لأهلي ، أريد أن أكون معكم ، أعيدوني إلى البيت ، ولم أعد أقدر حتى على تناول القليل من الطعام ، سوى بعض التمرات والعسل الجبلي وحبوب اللقاح ، حتى هذا لم أعد أقدر عليه ، وكانت أمي تبكي بكائاً عظيماً حاراً وتدعو الله لي أن يشفيني وكذلك من يزورني ، وبعدها بأسبوعين تقريباً ، تم عمل تحليل أخر ولم يصدق الطبيب ما بلغني ، ( أنه لم يعد هناك أثر للمرض على الإطلاق ) ، ولكبد عاد ليعمل ( وبكفاءة ) وبدون أدنا مشكلة ، والحمد لله ، وأردت أن أتأكد فحللت عند معمل أخر ، فأكد ما أقره المعمل الأول ، وأجريت فحوصات أخرى لمتابعة الحالة، وبعد مرور ثمانية أشهر (1) إعتمرت وسجد لله شكراً على أنه سبحانه قد شفاني من غير حول مني ولا قوة وبدون مساعدة أحد وعكس كل التوقعات ، والآن وبعد مرور عامان على تلك الواقعة تزوجت ، والحمد لله رزقني الله بابنة عمرها الآن شهر ( بارك الله له فيها ، وأرجو أن تدعوا الله له بالبركة ) ؛

إستأذنته في نشر حالته مدعمة بالتقارير التي تؤكد صحة ذلك، قال لكن بدون ذكر كامل أسمي ، وحتراماً لرغبته حرصت على أن أحقق له مطلبه ،

وسألته: لعل الغذاء الطبيعي هو الذي كان سبباً في شفائك ؟! فأجاب: الكمية التي تناولتها ضئيلة جداً ، ولكن الأكيد أن سبب في شفائي هو الدعاء لله ( من أمي والصالحين ) .




وهذه التقارير التي تؤكد على صحة هذه الحالة

http://www.khayma.com/shefaa%2Dalsaratan/




أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ويعافيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ويعافيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ويعافيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ويعافيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ويعافيك