يعني إذا كان البعث يؤمن بالعروبة رباً فهل بوش يؤمن بالله ورسوله واليوم الآخر.
فعلاً أنتم وقحون بما فيه الكفاية.
وأما العراقية فأنا لا أعرف إن كانت عراقية أم عراقياً أو كان لها كشخص علاقة بالعراق.
ولكن الأكيد أن بينها وبين الحرية سفر مليارات السنوات الضوئية.
فما هذا الحر الذي يمدح محتلي بلده؟
هذا إن قلنا عنه عبد فحرام بحق العبيد فمنهم من استعبد قسراً ولكنه تواق للحرية.
أما "عراقية حرة" فتمثل أسوأ أشكال الانحطاط العبودي
|