أخى صلاح الدين
بالله عليك .. هل تظن أننا نفرح لسقوط صدام ؟؟؟ مصير هذا الحيوان إنتهى منذ دخل الأمريكان الخليج ... فلقد كانت تلك وظيفته ..( دخول أمريكا الخليج )....و أنتهت ....
ثم كلفته أمريكا بمهمة أخيره وهى فتح ابواب بغداد لها ... و بعد ذلك قالت إن الكلب الذى دربته أصيب بصعار ولابد من إعدامه ...
أما يا أخى صلاح المبالغه فى وصف هذا الكلب بالبطوله فإن أقل طفل فلسطيني يقاتل بحجر هو أرجل من ألف صدام و صدام
و تقول يا صلاح أن صواريخه دكت إسرائيل ... و أقول لك تلك كانت مفرقعات العيد و فى مصر يسموها بمب العيد ... فشنك ... الحجر فى يد طفل فلسطيني أقوى منها وله تاثير أضعاف أضعافها ..... يا أخى هل الكويتيون كفار ؟؟؟؟؟؟؟؟ لم يتكلم واحد عن ما فعله هذا السفاح و زبانيته فى الكويت ... أغتصب جنود صدام النساء أمام أزواجهن كانوا يغتصبون المرأة و يطلقون عليها الرصاص ... هذا الكلب كان تترياً أكثر من التتار ... القصص التى حدثت فى غزو الكويت موثقه بشهود عيان من معارفنا و أصدقائنا و زملائنا و النتيجه كانت دخول أمريكا للخليج العربي .. ووضع الخواجه الأمريكى فمه على فوهة ماسورة البترول ليشفطها أول باول و البركه فى صدام ...
أقولها ثانية أنا أكره صدام و أمثاله لأني شديد الكره لأمريكا
|