صدقت يا شوكت
ولكنهم قلة والقلةُ لا حكم عليهم ولا لهم
وأما عن ما يسمى حزب الله فمن الأفضل أن أبقى صامتا
وأكتفي بشهادة رئيسه السابق عليه
لأن أصحاب البيت أعرف بما في داخله
وقد شهد واحدٌ من أهله أن دوره حماية الجبهة الشمالية لما يسمى إسرائيل
وهناك أمر أريد أن أنبهك له يا شوكت
أتمنى أن أقرأ لك مداخلةً واحدة ليس فيها من روائع قولك الذي تجيده
فقد أتعبت أعيننا بها ، فتب يا رعاك الله عنها وحسّن ألفاظك
فمن شاتم الناس يشتم لا محالة ، نصحتك إن قبلت نصيحتي
وإن رفضت فقد أبرأت ذمتي تجاهك
تحياتي