محمد البليهد ( رحمة الله عليه ) :
وفاته نقلا من زوجته عظّم الله أجرها :
خرج من منزله آمنا قبل الفاجعة بفترة من الزمن لمزاولة رياضة الجري و المشي بملابسه الرياضية و بعد أن أنتهى من ذلك ، عاد أدراجه إلى منزله و عند مدخل المنزل تصادف وجود (( الإرهابيين )) هناك ، و بمجرد مشاهدة هؤلاء (( الشياطين )) له قاموا بإطلاق وابل من الرصاص عليه .. فسقط ارضا و فارقت روحه جسده .
زوجة المتوفى كسر أنفها من الإنفجار ..
أبن المتوفى .. كسرة رجله من الإنفجار ...
اللهم أغفر له و أرحمه ..
|