عرض مشاركة مفردة
  #6  
قديم 25-10-2006, 11:04 AM
ayat20062006 ayat20062006 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2006
المشاركات: 33
إرسال رسالة عبر MSN إلى ayat20062006
إفتراضي

ايها الاخوه لتعلموا علم اليقين ان المهدي المنتظر موجود بيننا
1- المهدي من ال البيت من نسل فاطمه
2- المهدي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معاوية بن هشام ‏ ‏حدثنا ‏ ‏علي بن صالح ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد بن أبي زياد ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏علقمة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏قال ‏
‏بينما نحن عند رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إذ أقبل فتية من ‏ ‏بني هاشم ‏ ‏فلما رآهم النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏اغرورقت عيناه وتغير لونه قال فقلت ما نزال نرى في وجهك شيئا نكرهه فقال ‏ ‏إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا وإن أهل بيتي سيلقون بعدي بلاء وتشريدا وتطريدا حتى يأتي قوم من قبل المشرق معهم رايات سود فيسألون الخير فلا يعطونه فيقاتلون فينصرون فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي فيملؤها قسطا كما ملئوها ‏ ‏جورا ‏ ‏فمن أدرك ذلك منكم فليأتهم ولو حبوا على الثلج ‏"
‏حدثنا ‏ ‏هدية بن عبد الوهاب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سعد بن عبد الحميد بن جعفر ‏ ‏عن ‏ ‏علي بن زياد اليمامي ‏ ‏عن ‏ ‏عكرمة بن عمار ‏ ‏عن ‏ ‏إسحق بن عبد الله بن أبي طلحة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏قال ‏
‏سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏نحن ولد ‏ ‏عبد المطلب ‏ ‏سادة أهل الجنة أنا ‏ ‏وحمزة ‏ ‏وعلي ‏ ‏وجعفر ‏ ‏والحسن ‏ ‏والحسين ‏ ‏والمهدي "

‏حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عيسى بن يونس ‏ ‏عن ‏ ‏الأوزاعي ‏ ‏عن ‏ ‏حسان بن عطية ‏ ‏قال ‏ ‏مال ‏ ‏مكحول ‏ ‏وابن أبي زكريا ‏ ‏إلى ‏ ‏خالد بن معدان ‏ ‏وملت معهما ‏ ‏فحدثنا عن ‏ ‏جبير بن نفير ‏ ‏قال ‏
‏قال لي ‏ ‏جبير ‏ ‏انطلق بنا إلى ‏ ‏ذي مخمر ‏ ‏وكان رجلا من ‏ ‏أصحاب النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فانطلقت معهما فسأله عن الهدنة فقال سمعت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏ستصالحكم ‏ ‏الروم ‏ ‏صلحا آمنا ثم تغزون أنتم وهم عدوا فتنتصرون وتغنمون وتسلمون ثم تنصرفون حتى تنزلوا ‏ ‏بمرج ‏ ‏ذي تلول ‏ ‏فيرفع رجل من ‏ ‏أهل الصليب ‏ ‏الصليب فيقول غلب الصليب فيغضب رجل من المسلمين فيقوم إليه فيدقه فعند ذلك تغدر ‏ ‏الروم ‏ ‏ويجتمعون ‏ ‏للملحمة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الوليد بن مسلم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الأوزاعي ‏ ‏عن ‏ ‏حسان بن عطية ‏ ‏بإسناده نحوه وزاد فيه فيجتمعون ‏ ‏للملحمة ‏ ‏فيأتون حينئذ تحت ثمانين ‏ ‏غاية ‏ ‏تحت كل ‏ ‏غاية ‏ ‏اثنا عشر ألفا
ستصالحم الروم صلحا امنا . فتغزون انتم وهم عدوا .اعقب الصح غزو للعدو فصار" تحالف "وهو ما حدث بتحالف امجاهدين امثال بن لادن والملا عمر ضد الاتحاد السوفيتي بدعم الامريكان والاوربيون
الغربيون وتحالف صدام حسين مع امريكا ضد ايران الفارسيه
فتنصرون وتغنمون وتسلمون" انتصروا المجاهدون على السوفيت وتم تفكيكه وهو ماارادته امريكا
وانتصر صدام على ايران عندما اعلن الخميني وقف اطلاق النار من جانبه وفشل في نقل ثورته الخمينيه
ثم تنصرفون حتى تنزلون بمرج ذي تلول...... مرج ذي تلول جبل لبنان في الشام اي تعودون الى الشام
فيرفع رجل من اهل السليب صليبه ويقول غلب الصليب....هذا هوبوش الابن :لاجعلنها حربا صليبيه
فيقوم اليهرجل من المسلمين فيدفعه : وهذا الرجل هو الشيخ اسامه بن لادن
_ حيئذ يغدر الروم ويجمعون الملحمه: غدر الروم والامريكان بحلفائهم ضد الاتحادالسوفيتي وايران بن لادن والمجاهدون الافغان والزعيم صدام حسين وجمعوا ضدهم امم الارض
ومن ليس معنا فهو ضدنا"





أخبرنا محمد بن أحمد بن أبي عون ، قال : حدثنا أبو ثور ، قال : حدثنا معلى بن منصور ، قال : حدثنا سليمان بن بلال ، قال : حدثنا سهيل ، عن أبيه : (عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا تقوم الساعة حتى تنزل الروم بالأعماق او بدابق :نزول امريكا واوروبا في السعوديه او المناطق التى تجاورالمدينه المنوره، ، فيخرج إليهم جيش من أهل المدينة: هم بن لادن واتباعه ، هم خيار أهل الأرض يومئذ ، فإذا تصافوا ، قالت الروم : خلوا بيننا وبين الذين سبوا منا نقاتلهم: الذين اسروامنهم في افغانستان وهم المبشرون بالنصرانيه تحت غطاء لجان الاغاثه التابعين للامم المتحده ، فيقول المسلمون : لا والله ، لا نخلي بينكم وبين إخواننا :رفض طالبان لمطالب امريكا واوروبا بتسليم بن لادن اواحد من المسلمين الذين جاءوامعه، فيقاتلونهم:تم النزال في بلاد الافغان ، فينهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبدا:الذين انهزموا هم من التركمان والهيزار والاوزباك وغيرهم مثل د ستم ، ثم يقتل ثلثهم ، وهم أفضل الشهداء عند الله:اولئك الذين قتلوا من الطالبان والعرب الافغان في جبال تورا بورا ، ويفتتح ثلث فيفتتحون القسطنطينية: اصحاب الرايات السود الافغان العرب او العرب الافغان هم الذين سياتون من خرسان لنصره المهدي عند نهر الفرات ثم يذهبون لفتح الجزيره العربيه ويفتحون فارس طايران اليوم والقسطنطينيه تركيا ويخرجون ويقتلون اليهود في الشام والقدس ، فبينما هم يقسمون الغنائم ، قد علقوا سيوفهم بالزيتون ، إذ صاح فيهم الشيطان : إن المسيح قد خلفكم في أهاليكم ، فيخرجون ، وذلك باطل ، فإذا جاؤوا الشام خرج - يعني الدجال - فبينما هم يعدون للقتال ، ويسوون الصفوف ، إذ أقيمت الصلاة ، فينزل عيسى ابن مريم فإذا رآه عدو الله يذوب كما يذوب الملح ، ولو تركوه لذاب حتى يهلك ، ولكنه يقتله الله بيده ، فيريهم دمه بحربته ))