إن عاد فقد تشرّف هو بذلك
وأما هذا الكيان العظيم فقد شرّفه الله قبله
وهاهو واحد من تلك الرموز التي إنتقدت وكفّرت حتى الشيخين الفاضلين ( بن باز ، بن عثيمين ) رحمهما الله قد عاد واعترف بخطأه وخطأ من تبعه وصفّق له
ويبقى السؤال
هل لإعترافه وقعٌ أو صدى ....؟؟؟؟
تحياتي