إقتباس:
قلت: بالندم على التفريط في حقوق الله، والحياء من الله وهو مطلع على قبائح السريرة، والخوف من لقائه مع ما أنت عليه من العيوب والبوائق فهذه ولا شك كفارات وسواتر لعورات الباطن. ولا يزال يدقق في سوءات سلوكه ويمحوها حتى يخلص لله باطنه ويصفو من الأكدار ضميره فإن رافقه هذا الشعور وهو ينظر في أحوال نفسه لاشك سيظفر بمعاني الخشوع في استكماله لشروط صلاته.
|
اختي عاشقة القران
بوركت يداك وكتب الله لك الجنة