عرض مشاركة مفردة
  #19  
قديم 14-01-2007, 08:42 AM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
عندما يبحث الإنسان عن الأخطاء، ويكون ذلك ديدنه وعادته يقع في إشكالية تشرب الخطأ، ويصبح كأنه مغناطيس ترمي به في التراب فلا يلتقط إلا الران والحديد.

وهذا نمط تربوي واقع في المجتمعات أو المدارس العلمية أو المحاضن التربوية. ومنشؤه خلل في القصد والهدف، وجنوح في أصل التربية على إعطاء الفرد نفسه حق التصويب والتخطئة، مع الإسراف في ملاحظة الآخرين، وتتبعهم، وعد أنفاسهم، إضافة إلى شبهات مترسبة في أعماق النفس باتت وكأنها الحق الصراح.

ولو لم تكن نتيجة مَن دأْبه البحث عن الأخطاء إلا القاعدة الفيزيائية المشهورة "لكل فِعْل رد فِعْل، مساوٍ له في القوة ومضاد له في الاتجاه" لكفاه ذلك.
و كتاب الله جل و على ابدا ما كان ليضرب الامثال سخرية و استهزاء كما تفعلون
و لكنه يضرب الامثلة للناس لعلهم يتذكرون و يرجعون و ليس ليسب و يشتم عمال على بطال
و كل مثل ضربه كان من اجل ان يبين حقيقة و ابدا ما شبه أو سخر من مسلم مهما كان خطأؤه

ولما ناظر داود الظاهري أحدهم، رد عليه ذلك الشخص وقال له: إذا كنت تقول كذا وكذا؛ فقد كفرت والحمد لله. قال له داود: لا حول ولا قوة إلا بالله! كيف تفرح لكفر أخيك المسلم؟

وما أجمل هذا الأثر الصحيح الذي يصف (البحاثة عن الأخطاء) عندما لا يرى إلا عيوب الآخرين وأخطاءهم، مع أنه قد يكون أسوأ حالا منهم: (يُبْصِرُ أَحَدُكُمْ الْقَذَاةَ فِي عَيْنِ أَخِيهِ وَيَنْسَى الْجِذْعَ فِي عَيْنِهِ) [رواه البخاري في الأدب المفرد موقوفا ورفعه ابن حبان في صحيحه وصححه الألباني].
ومن الجيد رؤية الجانب الإيجابي حتى لدى المخطئ، وخاصة حين يكون السياق داعيا لاستحضارها أو ذكرها، وقد مدح النبي - صلى الله عليه وسلم - النجاشي بأنه ملك لا يُظلَم عنده أحد، وكان يومئذ كافرا، وقد قال ذلك لمناسبة أمر الصحابة بالهجرة إليه.

و الغريب اننا لا نجد شيعى واحد يسب و يتلفظ بهكذا الفاظ على الرغم ان الشبكة مفتوحة
و يستطيع ايا كان ان يدخل باى أسم و تحت أى مسمى ليشتم و يسب و لكن ما لاحظته
ان من يدعون انهم ينصرون الدين و يدافعون عنه هم اول من ينقضون عراه باخلاقهم المشينة
و السنتهم الغلاظ الشداد فهل اصبحت الفظاظة و الغلظة و سوء الاخلاق من صفات من يدعون انتسابهم للسنة فقط هذة الايام0000!!!!
و لأنى أعلم ان هناك اعين تقرأ لتتفحص الخطأ هنا فانا احدد كلامى بأنه ليس دفاعا عن الشيعة
و لكن مجرد ملاحظة لاحظتها فى جميع المنتديات و المواقع التى اكتب فيها ! فحنانيكم يا اصحاب الالسن الشداد فقد يكون هناك من يقرأ و يريد ان يعرف الحق و قد يكون على باطل و لكن فظاظة الاخلاق من بعضهم تجعله يعاند و يكابر و كما استطاع حزب الله باخلاقه و قوته و اخلاص رجاله ان يجعل بعض اهل سوريا يتشيعون من فرط اعجابهم به00 أضربوا أنتم الامثله لعل و عسى يهد بكم الله شخصا واحد فتنالوا خير الدنيا و الآخرة


لديك كلام كبير ورائع جدا ولكنه لم يبتعد بعيدا عن حنجرتك،اتركه واترك الموشحات الفارسية

،ايها الأنت عندما تكون الأخطاء عفنا قد طفى على سطح ألسنتهم النتنه من سب للصحابه

واتهام لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ،ونجسا في افعالهم وعبادتهم،فلا تقل نتتبع

أخطائهم،فهم وإن حاولوا أن يخبئوها فرائحتها أزكمت الأنوف..ونحن

لم نذهب لمزابلهم حتى نناقشهم بل هم من يحومون حول حمانا ،يريدون

أن يولغوا في أنيتنا ،فيكون الرد الطبيعي أن نرمي لهم عظما حتى يسد رمقهم

ويعودون من حيث أتوا،وان ارتفعت اصواتهم ألقمناهم حجرا،،النجاشي عادل وانصفه

المصطفى وهؤلاء ضباع وانصفناهم ماذا تريد أن نقول عن المقنعين.غير ضباع

ولا أعرف كيف أنك رأيت أيها الانت القذاه في عيوننا والمتمثلة في قول ضبااااع

الرافضة ولم ترى الجذع المنتصب في عقيدة الرافضة من سبب لاصحاب المصطفى

أم أنك لا ترى في ذلك بأسا ،لا يضرني قولك عن أخلاقنا ما دامت تثني على من لا يعرفون

الأدب مع منهم أفضل مني ومنك ومن جميع الخلق ويؤذونه في زوجته المبرئة بأيات تتلى

يكفي اخوانك الرافضة تغزلك وثنائك فهم ،فالالسنه مغارف القلوب ،

،فهم عندي أقل وأحقر من أن اقيم لهم وزنا

واخيرا كنت أطلق على ضباع الرافضة ،كلاب الرافضة

ولكن الكلب وفي وهذه صفة ليست فيهم فخفت أن يعاقبني الله بتزكيتهم،

وهذه صورة أخرى لضباع الرافضة وليست لسنة مصر

وسلام يا ريس

__________________