هو بالفعل سهو من دون قصد ولا حول ولا قوة إلا بالله
لكن لماذا لا تدخلين الخيمة إلا للغمز واللمز وكيف عرفت أن هذا مدعاة للسخرية؟
لماذا لم تعترضي على افتراء حمد العتيق بعدما أنزل لعنة الله والملائكة والناس أجمعين عليه؟
لماذا لم تعترضي عليه بعد إصراره الكبير على قوله: أخوكم المشفق وبعض الأحيان: المشفق جدا.
ألا يدعو إلى السخرية بمقياسك؟ وخصوصا بعدما أثبت على نفسه أنه افترى؟
يمكنني أن أوجه تحذيرا لك فإنك تستطيعين المشاركة لكن أن تأتي بين الحين والآخر لتسألي أسئلة كهذه - بدعوى مدعاة السخرية - بدلا من النصيحة المحضة فلا يسمح لك.
الفاروق
|